الصفحه ١٠٤ :
عوالم كثيرة ، كما ورد في الخبر بروايات متعددة وفي بعضها أنه خلق ثلثمائة وستين
عالما.
قال الشيخ محيي
الصفحه ٥٨ : ، ونسبة الخلق إلى التكوين ، بأن نأخذ من
هذا ونرده إلى ذلك قسم به بالإبداع الكلي المشتمل على العوالم كلها
الصفحه ٨٧ : ، وقد علمت استحالة تعدد العوالم
بالعدد مع اتحادها في النوع ، فإذن جوهر الآخرة نوع آخر من الوجود مباين
الصفحه ١٧١ : الْأَرْضُ أَثْقالَها) ، و (إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ وَأَذِنَتْ لِرَبِّها وَحُقَّتْ وَإِذَا الْأَرْضُ
الصفحه ٨٢ : وَكَرْهاً ، وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ) ... (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ
الصفحه ٩١ : والخير الأعلى والنور الأتم ،
وهذا هو المقصد الأقصى واللباب الأصفى في بناء الأرض والسماء وجرى سفينة
الصفحه ١٢٢ :
قال : (اللهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ
فَتُثِيرُ سَحاباً فَيَبْسُطُهُ فِي السَّماءِ كَيْفَ يَشا
الصفحه ٦٢ :
. اعلم أنه تعالى
قد عظم أمر السماء ، وجعلها واسطة الأرزاق وقبلة الدعوات ، ورفع الحاجات ، قال : (وَفِي
الصفحه ٦٩ : من الغيب إلى الشهادة. فحركة الأعضاء
بواسطة الأعصاب والرباطات في الإنسان الصغير ، بمثابة حركة السما
الصفحه ٨٣ : على ما في السماء من الكواكب وغيرها وعلى ما في
الأرض من المعادن والنباتات وغيرها لأجل أنها حيوانات
الصفحه ١٢٥ :
مِنَ
الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ) ، وقال أيضا في حقه : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٥٣ : ،
والثاني اللوح المحفوظ ، والثالث لوح القدر وسماء ـ الدنيا ، والرابع لسان جبرئيل
تلقاه الرسول الأمين
الصفحه ٦٠ : بمنزلة إنسان كبير ، وأن جوهر السماء بمنزلة أم الدماغ من بدن
الإنسان ، وطبقاتها بمنزلة تجاويف الدماغ. وكما
الصفحه ٦١ : خيال العالم ، والسماء الدنيا التي تنزل إليها الكائنات
الجزئية أولا من غيب الغيوب ، ثم يظهر في عالم
الصفحه ٩٠ : ) يَوْمَئِذٍ ثَمانِيَةٌ) وعن تضاعفها بدلت السماء غير السماء والأرض غير الأرض
لقوله : (وَأَشْرَقَتِ
الْأَرْضُ