والمستكبرين الذين سيلقي الله في قلوبهم الرعب من خلال قوة أوليائه ، وخفايا غيبه ، وذلك هو شأنهم في الدنيا عند ما تواجههم قوّة الحقّ ، (وَمَأْواهُمُ النَّارُ) في الآخرة جزاء لهم على كفرهم وطغيانهم (وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ) الذين ظلموا أنفسهم بالكفر والمعصية ، وظلموا الناس والحياة بالعدوان.
* * *