الصفحه ٩٧ : يمرّ بها المسلمون ، وعلى
الثقة العلمية التي يحصلون عليها من خلال أكذوبة الحياد الفكري ، والموضوعية
الصفحه ١٠١ :
بالحياد الفكري الذي يجعل الإنسان مستعدا للانتماء إلى غير دينه وفكره من موقع
الحجّة والقناعة. (وَقالَتْ
الصفحه ١٢٦ : في ظاهرة التأليه والغلوّ التي امتدت إلى وقتنا هذا في ما
يعتقده النصارى من فكرة المسيح ـ الإله.
وقد
الصفحه ١٦٣ : إسلامي عالمي يحقق البركة للإسلام
في فكره وحركته ، وللمسلمين في وجودهم وامتدادهم وأوضاعهم العامة والخاصة
الصفحه ١٧٣ : بالبصر ، والثاني في
ما يدرك بالفكر والبصيرة.
* * *
لوم مشوب بإنكار
في هاتين الآيتين
دعوة إلى الحديث
الصفحه ١٧٩ : العملية في الحياة ، بحيث يتحول
إلى جزء من الذات ، بدلا من أن يكون فكرة ساذجة كامنة في بعض جوانبها ... فإذا
الصفحه ١٨٠ : وكرامتهم وأصالتهم الفكرية والاجتماعية
والسياسية ...
وفي هذا الجوّ
تتحرك الآية لتفتح عيون المسلمين في كل
الصفحه ١٨٨ : تقال وتقليدا يتجمد ، بل يمثل الفكر والعاطفة والحركة التي
تجعل من الإسلام طابعا للحياة ومعنى يتحرك في
الصفحه ١٩٨ :
يتجاوز السلبيات إلى الإيجابيات ، ويقف مع السلبيات وقفة فكر لا وقفة عاطفة ،
ويعتبر أن وضوح الرؤية لدى أية
الصفحه ٢٠٠ : تربط الإنسان المسلم بالله في الفكر والشعور
والعمل ...
أما هذه الآيات
فقد بدأت في تحويل المجتمع إلى
الصفحه ٢٠٤ : ما يحدثه من التمزق الأخلاقي والسقوط الاجتماعي ، الذي يفقد
فيه المجتمع توازنه الفكري والعملي ، فيسيطر
الصفحه ٢٠٦ : صلبة أمام التحديات الفكرية والعملية ، مما يجعل من السكوت
في حالة القدرة على الكلام خيانة للإسلام
الصفحه ٢٢٦ : ... هذا بالإضافة إلى ضعف المسلمين وانسحابهم من
الساحة وتخاذلهم وابتعادهم عن القاعدة الفكرية التي تمنحهم
الصفحه ٣٠٨ : ) وعاشوا إيمانهم في عمق وجدانهم إشراقة فكر ، وطمأنينة قلب
، وانطلاقة روح ، وثبات موقف من خلال الثقة بالله
الصفحه ٣٢٢ : والريب بالنبي وبالإسلام إذا
عرضت هناك بعض الانتكاسات في ساحة السلم أو الحرب ، انطلاقا من الفكرة الخاطئة