الصفحه ٢٣٢ : ورعايته لأموره ،
وحفظه لماله على هدى قوله تعالى : (وَآتُوا
الْيَتامى أَمْوالَهُمْ وَلا تَتَبَدَّلُوا
الصفحه ٢٧٣ :
(لِلَّذِينَ
يُؤْلُونَ) الإيلاء : هو الحلف على ترك مقاربة الزوجة ، كوسيلة من
وسائل المضارّة. أي : يحلفون على
الصفحه ٣١٦ :
(هُزُواً) : أي : مهزوءا بها بالإعراض عنها والتهاون في الحفاظ عليها
، أي : يتعامل معها تعامل الهز
الصفحه ٣٢١ :
ضربان : طهارة جسم
، وطهارة نفس ، وحمل عليها عامة الآيات.
* * *
مناسبة النزول
روى البخاري
الصفحه ٣٦٠ : ، بحيث يتحركون في خط الله ولأجله في كل أعمالهم وأقوالهم ،
وأن يداوموا على الطاعة في صلاتهم وفي دعائهم وفي
الصفحه ٢٤٦ : ، فذهبوا ليفعلوا بهن كما كانوا يفعلون بمكة ،
فأنكرن ذلك وقلن : هذا شيء لم نكن نؤتى عليه ، فانتشر الحديث حتى
الصفحه ٣١٧ : ، وتبعث على الشعور العميق
بالرقابة الشاملة الواعية من قبل الله الذي لا بد للعباد من أن يعلموا بأنه عليم
الصفحه ٨٩ : وجه يضع الآية في دائرة خصوصية معينة ، أن
الأولى حمل الآية على جميع الوجوه ولا تنافي فيها. وفي هذه
الصفحه ١١ :
الحياة. وهذا ما
يمكن أن يحققه مبدأ الإرث. قد يخطر ذلك في البال على أساس الاستبعاد ، لا على أساس
الصفحه ٣٠ :
القضاء على
المسافر والمريض ، وأن الله أراد من خلال ذلك بناء أمر الإنسان في ما يفعله وفي ما
يتركه
الصفحه ٨١ : تدخل في حساب تهديم الأسس التي
يرتكز عليها الفكر في قوته التي يحارب من خلالها الإسلام ، ويضغط بها على
الصفحه ١٨٩ : مِنَ الْقَتْلِ) ، لأن ذلك يمثل الاعتداء على حرية الدين الذي يريد الله أن
تحفظ وتحترم ، وعلى حرية
الصفحه ٢٣٩ :
الزوجية ، من أجل
أن تكون أساسا لبناء بيت إسلامي يقوم على المحبة والمودة المرتبطة بالله في أجوا
الصفحه ٢٥٠ :
الجسدي وبذلك يجوز للإنسان ، على هذا الوجه ، مقاربة زوجته بعد النقاء وقبل الغسل.
وربما يراد من التطهر
الصفحه ٣٠٧ : لك أمرا. فإذا قالت ذلك فقد حلّ له أن يأخذ منها جميع ما أعطاها وكلّ ما أقدر
عليها مما تعطيه من مالها