الصفحه ٧٠ : عليه ، فلا يجوز الحج في غير أشهره ، ولا
الصيام في غير شهر رمضان ، وهكذا ... وكانت الجملة على هذا متمّمة
الصفحه ١٦٩ : ، حيث لم يوضع فيها
إلا السؤال عما يتصدق به دون من يتصدق عليه (٢).
وقد جاء في الدر
المنثور أيضا
الصفحه ٣٥٩ :
أنها إذا زاد
المصلون فيها على العشرة ، لا يحصي ثوابها إلا الله.
* * *
المحافظة على
الصلاة
الصفحه ٦١ : ويدقّ حتى يكون كما كان ، لا يكون على
حالة واحدة؟ (١)
وسيأتي الحديث في
الجانب التفسيري أن هناك اعتراضا
الصفحه ١٦٨ :
(وَابْنِ
السَّبِيلِ) : المنقطع به في السفر.
* * *
مناسبة النزول
جاء في الدر
المنثور للسيوطي
الصفحه ٢٢٩ : الجانب الإيجابي على الجانب السلبي. وبهذا نتفادى
الكثير من المآزق الجدلية ومن ضعف الموقف ، لنحوّله إلى
الصفحه ٣٧٥ : ذكره ، ويكبرونه ، ويهللونه. فقال حزقيل عند ذلك : أشهد أن الله على كل شيء
قدير (١).
وقد أورد الطبري
في
الصفحه ١٢ :
التشريع والجعل.
وعلى هذا يكون
قوله تعالى : (كُتِبَ
عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ
الصفحه ٨٨ : منها فأنزل الله على نبيه ـ يرد علينا ما قلنا ـ (وَأَنْفِقُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا
الصفحه ٢٨٠ :
أن أصل الوقت
الجاري في الفعل على عادة» (١).
(وَبُعُولَتُهُنَ) : أزواجهن. والبعل هو الذكر من
الصفحه ٣٥٧ : ثابت «أن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يصلي الظهر بالهاجرة ، وكانت أثقل الصلوات على أصحابه
، فنزلت
الصفحه ٨٧ : على الحياة ، أو من ناحية الخطر على حاجاتها
الطبيعية التي قد تؤدي إلى الخطر على الحياة في نهاية المطاف
الصفحه ٣٦٦ : الصادق عليهالسلام «كان الرجل إذا
مات ، أنفق على امرأته من صلب المال حولا ، ثم أخرجت بلا ميراث ، ثم
الصفحه ١٨٧ :
المسلمين لأن الإسلام لم يعترض على تحريم القتال في الأشهر الحرام الذي كان سائدا
في المجتمع العربي ، بل أقرّه
الصفحه ٢٣١ :
وهذا هو الإيحاء
الإيماني الدائم ، الذي يوحي به الله للإنسان ، ليكون على وعي دائم لنفسه ولحركته
في