الصفحه ٢٨ :
والواقع أن الظاهر
من القرآن الكريم هو أن إنزاله كان في شهر رمضان ، ولا نجد هناك فرقا بين الآيات
الصفحه ١٠١ : يمنعه من إتمام الحج ، فكيف يمكن أن يحل من إحرامه الذي لا يحصل
الإحلال منه إلا بالإتمام؟؟ إن الآية تفرض
الصفحه ٣٥٩ :
أنها إذا زاد
المصلون فيها على العشرة ، لا يحصي ثوابها إلا الله.
* * *
المحافظة على
الصلاة
الصفحه ٣٩١ : اللهَ ذُو
فَضْلٍ عَلَى الْعالَمِينَ).
ربما نستوحي من
هذه الفقرة من الآية ، أن هناك قانونا طبيعيا فطريا
الصفحه ٢٤ : .
* * *
الإفطار في السفر
رخصة أم عزيمة؟
ولكن هنا بحثا آخر
لا بد من الإشارة إليه ، وهو أن الإفطار في السفر رخصة
الصفحه ١٩٢ : فِي
الظُّلُماتِ لَيْسَ بِخارِجٍ مِنْها) [الأنعام : ١٢٢] ،
تبين الآية أن للمؤمن في الدنيا حياة ونورا في
الصفحه ٢٦٤ : اللهُ لَكُمْ أَنْ
تَضِلُّوا وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [النساء : ١٧٦] ،
ويمكن أن لا يكون بتقدير لا
الصفحه ٣٣٢ : ) فللزوجين أن يتفقا
على اختصار مدة الرضاع ، إذا تراضيا وتشاورا في الموضوع ، ورأيا المصلحة للطفل في
ذلك
الصفحه ١٠ : » (١) .. ولكن ذلك لا يتم لوجوه ذكرها أستاذنا السيد الخوئي قده
في كتابه «البيان في تفسير القرآن» وهي :
١ ـ إن
الصفحه ٢٧ :
تخييريا ، وكان
المسلمون مخيرين بين الصوم والفدية ، ثم نسخ ذلك بعد أن تعوّد المسلمون على الصوم
الصفحه ٨٥ : الشهر ، فلم يحترموا حق الإنسان فيه بالسلام ، فللمسلمين الحق في
أن لا يحترموهم فيه. وعقب على ذلك بقوله
الصفحه ١١٠ :
فوجب أن يكون
إفاضة ثانية ، فدلّ ذلك على أن الإفاضتين واجبتان ، والناس المراد به إبراهيم ،
كما أنه
الصفحه ١٥ :
وقد ختم الله له
الآية بقوله تعالى : (إِنَّ
اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) للإيحاء بأن رعاية الله له لهذا
الصفحه ٥١ : يجوز للإنسان المعتكف في المسجد أن يمارس ذلك ، سواء كان ذلك في شهر رمضان أو
في غيره. والاعتكاف عبادة
الصفحه ٦٨ : المفسرين
ـ ومنهم صاحب تفسير الميزان ـ إلى أن السؤال لم يكن عن ماهية القمر واختلاف
تشكلاته ، إذ لو كان كذلك