الصفحه ٥٧ : فيه صاحبه ولم يحصل فيه مهارة تامة ولذلك ذم به خواصهم
ولأن ترك الحسنة أقبح من مواقعة المعصية لأن النفس
الصفحه ٣٥ : حيزها سادة مسد
مفعولى تعلم عند الجمهور وما فيه من تكرير الإسناد لتقوية الحكم والخطاب لرسول
الله
الصفحه ٢١٧ :
التوقيت للإيجاز ثقة بما وقع فى سورة الحجر وسورة ص كما ترك ذكر النداء والفاء فى
الاستنظار والإنظار تعويلا
الصفحه ٢٠٦ : أى باينوا فإن ترك بعضه وإن كان بأخذ بعض آخر منه ترك للكل ومفارقة
له (وَكانُوا شِيَعاً) أى فرقا تشيع
الصفحه ٢٦٢ : وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ
وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ قالَ سَنُقَتِّلُ أَبْناءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسا
الصفحه ١٧٢ : كقول الرجل لمن يتوعده سأخبرك بما فعلت وفيه نكتة سرية مبنية على
حكمة أبية وهى أن كل ما يظهر فى هذه
الصفحه ٥٨ : أنه تعالى ممسك يقتر بالرزق فإن كلا من غل اليد وبسطها مجاز عن محض البخل
والجود من غير قصد فى ذلك إلى
الصفحه ١٥٧ : (مِنْ قَبْلُ) فلو عطف هذا عليه لكان فى حكمه من الحالية والخبرية
المستدعيتين للرابط ولا سبيل إليه ههنا
الصفحه ١٧٤ : به قوله عزوجل (وَما يُشْعِرُكُمْ
أَنَّها إِذا جاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ) من الحكمة الداعية إلى ترك
الصفحه ٢٨ : ء وقيل بالبصرة فى موضع المسجد الأعظم وقيل فى جبل
بود ولما قتله تركه بالعراء لا يدرى ما يصنع به فخاف عليه
الصفحه ١٦٩ : مخلوقا أو غير مخلوق كما
ينبىء عنه ترك الإضمار إلى الإظهار (عَلِيمٌ) مبالغ فى العلم أزلا وأبدا* حسبما يعرب
الصفحه ٢٠٠ : النار وعن كعب الأحبار والذى نفس كعب
بيده إن هذه الآيات لأول شىء فى التوراة بسم الله الرحمن الرحيم (قُلْ
الصفحه ١٣١ : الإلهية والتدبيرات
الربانية* (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) يقال فرط الشىء أى ضيعه وتركه قال
الصفحه ٩٠ : التى أمرنا الله تعالى بإقامتها معطوف على لا
نشترى به داخل معه فى حكم القسم وعن الشعبى أنه وقف على شهادة
الصفحه ٢٤٠ : (كَذَّبُوا) داخل معه فى حكم الصلة أى أصروا على الكفر والتكذيب ولم
يرعووا عن ذلك أبدا وتقديم حكاية الإنجاء على