الصفحه ٤٢ :
ما قبلها أبلغ تقرير وتحذير عن الإخلال به أشد تحذير حيث علق فيه الحكم بالكفر
بمجرد ترك الحكم بما أنزل
الصفحه ٢٠٩ : صار فى حكم
الحاضر المشاهد وقوله عزوجل
(تابٌ) على الوجه الأول خبر مبتدأ محذوف وهو ما ينبىء عنه تعديد
الصفحه ٨٨ : يضيركم أى لا يضركم ضلال من ضل إذا كنتم
مهتدين ولا يتوهمن أن فيه رخصة فى ترك الأمر بالمعروف والنهى عن
الصفحه ١٣٣ : لم يكن لهم فى ترك
التضرع عذر سوى قسوة قلوبهم والإعجاب بأعمالهم التى زينها الشيطان لهم وقوله تعالى
الصفحه ٥٣ : (وَاتَّقُوا اللهَ) فى ذلك بترك* موالاتهم أو بترك المناهى على الإطلاق فيدخل
فيه ترك موالاتهم دخولا أوليا (إِنْ
الصفحه ٧٣ : ) أى ما طاب ولذ منه كأنه لما تضمن ما سلف من مدح النصارى
على الترهب ترغيب المؤمنين فى كسر النفس ورفض
الصفحه ٣٢ : والثانية أمر بفعل الطاعات
وحيث كان فى كل من ترك المعاصى المشتهاة للنفس وفعل الطاعات المكروهة* لها كلفة
الصفحه ٢١٥ : ء بما ذكر فى كل موطن عما ترك فى موطن آخر والذى يرفع غشاوة الاشتباه عن
البصائر السليمة أن ما فى سورة ص من
الصفحه ٢٣٥ : للعبادة
ببيان الصارف* عن تركها إثر تعليلها ببيان الداعى إليها ووصف اليوم بالعظم لبيان
عظم ما يقع فيه
الصفحه ٢٨٦ : فى الفسق الذى هو الخروج عن الطاعة وهو
الظلم والعدوان أيضا وإجراء الحكم على الموصول وإن أشعر بعلية ما
الصفحه ٥١ : بنت
المنذر المتنبئة التى زوجت نفسها من مسيلمة الكذاب وفيها يقول أبو العلاء المعرى
فى كتاب استغفر
الصفحه ٢٨١ : أضيف إليه فإنه فى حكم المتقدم عليه وقوله تعالى (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) بيان لما قبله من ملك العالم* كان
الصفحه ١٥٠ : فرد فرد من أفراد المخلوقات فى حين معين من أفراد
الأحيان حق فى نفسه متضمن للحكمة و (يَوْمَ) ظرف لمضمون
الصفحه ٩١ :
بأيديهما شىء من
التركة وادعيا استحقاقهما له بوجه من الوجوه كما وقع فى سبب النزول حسبما سيأتى
الصفحه ٢٩٦ : الوصف فى الكل للإيذان بأن إلحادهم فى نفس
الأسماء من غير اعتبار الوصف وليس المراد بالترك حينئذ الاجتناب