الصفحه ٧٦ :
(إِنَّما يُرِيدُ
الشَّيْطانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ فِي الْخَمْرِ
الصفحه ٢٠٦ : عطاء عن ابن عباس رضى الله تعالى عنهم
يريد من عمل من المصدقين حسنة كتبت له عشر حسنات أى من جاء يوم
الصفحه ٧٠ : وقد
أداهم إلى ما شرح من اللعن الكبير وليس فى تسببه بذلك دلالة على خروج كفرهم عن
السببية مع الإشارة إلى
الصفحه ٢٦٧ : الْبَحْرَ) شروع فى قصة بنى إسرائيل وشرح ما أحدثوه من الأمور الشنيعة
بعد أن أنقذهم الله عزوجل من ملكة فرعون
الصفحه ٢٧٠ : بيده وشققها بأصابعه وعن الحسن رضى الله
عنه كانت من خشب نزلت من السماء فيها التوراة وإن طولها كان عشرة
الصفحه ٢٨٤ : الطاعون. روى أنه مات منهم فى
ساعة واحدة أربعة وعشرون ألفا (بِما كانُوا
يَظْلِمُونَ) بسبب ظلمهم المستمر
الصفحه ٢٨٧ : وللمعتدين باب ولعنهم داود عليهالسلام فأصبح الناهون ذات يوم فى مجالسهم ولم يخرج من المعتدين
أحد فقالوا إن
الصفحه ٢٦٩ : يعمل فيها بما يقربه من الله تعالى ثم أنزلت عليه
التوراة فى العشر وكلم فيها وقد أجمل ذكر الأربعين فى
الصفحه ٢٤٤ : وروى أنه خرج فى
مائة وعشرة من المسلمين وهو يبكى فالتفت فرأى الدخان ساطعا فعلم أنهم قد هلكوا
وكانوا ألفا
الصفحه ٢٥٨ : اليوم الذى دخل يوسف مصر
واليوم الذى دخله موسى عليهماالسلام أربعمائة عام والفاء لترتيب الإرسال أو الأمر
الصفحه ٤٦ : والمصالح النافعة لكم فى معاشكم ومعادكم أو تزيغون عن الحق وتتبعون
الهوى وتستبدلون المضرة بالجدوى وتشترون
الصفحه ١٩٩ :
الْيَتِيمِ) توجيه النهى إلى قربانه لما مر من المبالغة فى النهى عن
أكله ولإخراج القربان النافع عن حكم النهى
الصفحه ٤١ : إلى الأدنى بل لتنويه شأن الصفة فإن
إبراز وصف فى معرض مدح العظماء منبىء عن عظم قدر الوصف لا محالة كما
الصفحه ٣٠٠ :
(مَنْ يُضْلِلِ اللهُ
فَلا هادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١٨٦
الصفحه ١٦٧ : عن حال ما عطف عليه كما يكتفى
بخبر المعطوف عليه عن خبر المعطوف فى نحو قوله تعالى (وَاللهُ وَرَسُولُهُ