الصفحه ١٣١ :
(وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما
الصفحه ٢٥٠ :
(قَدِ افْتَرَيْنا
عَلَى اللهِ كَذِباً إِنْ عُدْنا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللهُ
الصفحه ٣٣ :
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ
الصفحه ٤٨ :
(فَتَرَى الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا
الصفحه ٢١٣ : مجاهد والأعمش والضحاك واختاره كثير من
المتأخرين بناء على أن استعمال لفظ الوزن فى هذا المعنى شائع فى
الصفحه ٢٣٣ : فِي
الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
قَرِيبٌ مِنَ
الصفحه ٣٦ :
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
قالُوا
الصفحه ٩١ :
بأيديهما شىء من
التركة وادعيا استحقاقهما له بوجه من الوجوه كما وقع فى سبب النزول حسبما سيأتى
الصفحه ٢٤٩ : المغايرة لها عند تعددها وهذا معنى قولهم إنها لاستقصاء الأحوال على سبيل
الإجمال وهذا المعنى ظاهر فى الخبر
الصفحه ٣٠ : ثوب
صحت صلاته فحيث كان الحكم فيه مشروطا بتحقق كلا الأمرين كان نقيضه فى قولك من صلى
بغير وضوء أو ثوب
الصفحه ٥٧ :
(وَتَرى كَثِيراً
مِنْهُمْ يُسارِعُونَ فِي الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ
لَبِئْسَ
الصفحه ٧٣ :
(فَأَثابَهُمُ اللهُ
بِما قالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
الصفحه ١٠٧ :
(وَهُوَ اللهُ فِي
السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ١٢٠ : )
____________________________________
عدم حضورها بعنوان
الشركة والشفاعة منزلة عدم حضورها فى الحقيقة إذ ليس السؤال عنها من حيث ذواتها بل
إنما
الصفحه ٢١٤ :
(وَلَقَدْ
مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ قَلِيلاً ما
تَشْكُرُونَ (١٠