الصفحه ٤٤٤ :
وألحق بعضهم بالضعف كون الحامل له على
المشي توفير المال (١)
لأنّ دفع رذيلة الشُحّ عن النفس من أفضل
الصفحه ٥٠١ :
«وجعلُ البيت على يساره»
حالَ الطواف ، فلو استقبله بوجهه أو ظهره أو جَعَله على يمينه ولو في خطوة
الصفحه ٩١ : مهلة.
«وغسلُ الرأس والرقبة»
أوّلاً ، ولا ترتيب بينهما؛ لأنّهما فيه عضوٌ واحد ، ولا ترتيب في نفس أعضا
الصفحه ١٥٦ :
السماء ووصولها إلى
دائرة نصف النهار تقريباً إلى أن تزول.
«إلّايوم الجمعة»
فلا تكره النافلة فيه
الصفحه ١٨٣ : ملبوساً في بعض البلاد (٢)
وأنّ ذلك يوجب عموم التحريم.
وقال فيها أيضاً : في النفس من القرطاس
شيءٌ ، من
الصفحه ٢٠٧ :
«ويجب الجهر»
بالقراءة على المشهور (١)
«في
الصبح واُوليي * العشاءين والإخفات في البواقي»
للرجل
الصفحه ٣٠٣ :
«بأن يصلّي الإمام بفرقةٍ ركعةً»
في مكانٍ لا يبلغهم سهام العدوّ ، ثمّ ينفردون بعد قيامه «ثمّ يتمّون
الصفحه ١١٣ :
النبيّ صلى الله عليه
وآله أو الإمامُ أو نائبهما الخاصّ وهو في حزبهما بسببه (١)
أو قُتل في جهادٍ
الصفحه ٢٢٨ :
وجالساً» لغيره «على فخذيه كهيئة القيام»
في كونها مضمومة الأصابع بحذاء الركبتين.
«ويستحبّ القنوت
الصفحه ٢٥٩ : ففي التنبيه نظر ظاهر ... وغاية ما يمكن في توجيهه أن يُقرأ «نبّه» على
صيغة المجهول ويكون المنبِّه نفسه
الصفحه ٤٦١ : قبول خبره.
«ولو حجّ»
الفاسق عن غيره «أجزأ
*» عن المنوب عنه في نفس الأمر وإن وجب
عليه استنابة غيره لو
الصفحه ١٢ :
البويهي (ت ٧٦٦ ه) ، حيث اتّفق اجتماع قطب الدين معه سنة ٧٦٦ ه بدمشق وأجازه في
السنة نفسها.
٥ ـ عليّ بن
الصفحه ٨٧ : : «لتضمّنه مهانة النفس ، ولفحوى ما روي عن الباقر عليه السلام أنّه
وجد لقمة في القذر ...» اُنظر روض الجنان
الصفحه ١٣١ : إعارة ، أو لكونه موجوداً في
محلٍّ يُخاف من السعي إليه على نفسٍ أو طَرَفٍ أو مالٍ محترمةٍ أو بُضعٍ أو عرض
الصفحه ٤٤٥ : الميقات الحجُّ
أجزأ. وكذا لو سافر ذاهلاً أو مجنوناً ثم كمل قبل الإحرام ، أو آجر نفسه في الطريق
لغيره ، أو