الصفحه ٥٠٤ :
المدني وغيره «حافياً»
ونعلُه بيده «بسكينة»
وهو الاعتدال في الحركة «ووقار»
وهو الطمأنينة في النفس
الصفحه ٩ : ، كما جاء في إجازة الشهيد نفسه
لابن الخازن الحائري ، أو محمّد بن محمّد بن حامد ، كما قال ولده ، يراجع
الصفحه ١٦٧ : »
مع تذكيته لأنّه ذو نفس. قال المصنّف في الذكرى : وقد اشتهر بين التجّار
والمسافرين أنّه غير مذكّى ، ولا
الصفحه ٣٨٧ : ء
صوماً كما لا يخفى. ويمكن أن يكون تجوّز فيه ببيان أحكامه ، ويؤيّده أنّه لم
يعرِّف غيره من العبادات ولا
الصفحه ١٧٨ : »
جمع قرية ، وهي مجتمع ترابها حول (٥)
جُحرتها.
«و»
في نفس «الثلج
اختياراً» مع تمكّن الأعضاء ، أمّا
الصفحه ٤٩٥ : لا نفسه ، والمعتبر إزالته بنفسه ، فلو كشط (٦)
جلدة عليها شعر فلا شيء في الشعر؛ لأنّه غير مقصود بالإ
الصفحه ٥٣١ : .
٣) الوسائل ١٠ : ١١٠
، الباب ١٦ من أبواب الذبح ، الحديث ١ و ٢.
٤) نفس المصدر :
الحديث ٦.
٥) في
الصفحه ٤٢ : الأذهان به ، ولتميّزه عن سائر الكلام ، فكأ نّه في نفسه
ذو ضياءٍ ونور.
«الدمَشقِيّة»
بكسر الدال وفتح
الصفحه ٤٩ :
بمنزلة الجنس ، والطهور مبالغةٌ في الطاهر ، والمراد منه هنا : «الطاهر في نفسه
المطهِّر لغيره» جُعل بحسب
الصفحه ١٦٤ :
الواحدة في الثياب
المتعدّدة المشتبهة بالنجس لتحصيل (١)
الصلاة في واحدٍ طاهر. ومثل هذا يجب بدون
الصفحه ٣٢٥ : المرجِّح لا ينحصر فيها ، بل كثيرٌ منها كمال في نفسه ، وهذا منها ، مع
شمول النصّ (٢)
له.
فإن تساووا في
الصفحه ٣٩٥ : منهما لا يقتضيه ، كما لم يقتضه في شرط الوجوب؛ إذ
المراد بهما فيه نفس الدم ، لوجوبه على المنقطعة وإن لم
الصفحه ٤٣٠ : لا أزيد. وأمّا الأخيران (٣)
فبحسب الملزم (٤)
فإن قصر عنها اشترط إكمالها في صحّته ولو عن نفسه
الصفحه ٧٧ : في ذلك مستوي الخلقة فيالوجه واليدين.
ويدخل في الحدّ مواضع التحذيف ـ وهي :
ما بين منتهى العِذار
الصفحه ٩٢ : الثاني أولى.
«والموالاةُ»
بين الأعضاء بحيث كلّما فرغ من عضوٍ شرع في الآخر ، وفي غَسل نفس العضو؛ لما فيه