الصفحه ٥٠٤ : وإحضار البال والخشوع (١).
«والدخول من باب بني شيبة»
ليطأ هُبل ـ وهو الآن في داخل المسجد بسبب توسعته
الصفحه ٥٩٢ :
إكثار الطواف...................................... ٥١٠
السادسة ـ حكن القران
بين أُسبوعين في الطواف
الصفحه ٩٩ : »
كتابة «القرآن»
وفي معناه : اسم اللّٰه تعالى وأسماء الأنبياء والأ ئمّة عليهم السلام ، كما
تقدّم
الصفحه ٥١١ :
«السادسة» :
«القران»
بين اُسبوعين بحيث لا يجعل بينهما تراخياً ـ وقد يطلق على الزيادة عن العدد
الصفحه ٤٤٦ :
جعله ظاهرَ الرواية ،
والموجود منها أربع ، فتأمّل.
ولو صحّ هذا الخبر لكان حمله على إطلاقه
أولى
الصفحه ٥٠١ : منه
بطل.
«والطواف بينه وبين المقام»
حيث هو الآن ، مراعياً لتلك النسبة من جميع الجهات ، فلو خرج عنها
الصفحه ٣٣٧ : .
«وكلّما نقص عن النصاب»
في الثلاثة ، وهو ما بين النصابين وما دون الأوّل «فعفوٌ»
كالأربع من الإ بل بين النصب
الصفحه ٥٥١ :
«ما بين الباب والحجر»
الأسود * ويلي الحطيم في الفضل عند المقام ، ثم الحِجر ، ثم ما دنا من البيت
الصفحه ٥٤٥ : المبيت من غير فدية.
ولا فرق في وجوبها بين مبيته بغيرها
لعبادة وغيرها «إلّاأن
يبيت بمكّة مشتغلاً
الصفحه ٥٥٨ :
ودابّته ، ولو ظهرت
فاسدةً أو الفرخ ميّتاً فلا شيء. ولا يجب تربية الناتج بل يجوز صرفه من حينه
الصفحه ٥٠ :
إن قيل به (١).
وينتقض في طرده أيضاً : بأبعاض كلّ
واحدٍ من الثلاثة مطلقاً؛ فإنّه استعمال طهورٍ
الصفحه ٦٥ :
فصور المسألة على هذا التقدير ستٌّ ،
يستحبّ التباعد في أربع منها بخمس ، وهي : الصُّلبة مطلقاً
الصفحه ١١٣ : مأمورٍ به حال الغَيبة ، كما لو دَهَم على المسلمين من يُخاف منه
على بيضة الإسلام فاضطرّوا إلى جهادهم بدون
الصفحه ١٧٧ : على ما يقلّ منه وتكثر منفعته ، كبيت حكمةٍ أو شاهدٍ على لغةٍ
في كتاب اللّٰه تعالى وسنّة نبيّه صلى الله
الصفحه ١٨٢ :
بالاستحالة عنها ،
فمن حكم بطُهره لزمه القول بالمنع من السجود عليه؛ للاتّفاق على المنع ممّا خرج