الصفحه ٣٢٦ : » بالتشديد هكذا «قيل هم المكثرون من الإبل
وبأهل القرى والبوادي ، ويُقرأ بتخفيفه وهو جمع فدّان وهي بقر الحرث
الصفحه ١٧٨ : الباء واحدة السِباخ ، وهي الشيء الذي يعلو الأرض كالملح ، أو بكسرها وهي
الأرض ذات السباخ.
«وقُرى النمل
الصفحه ٢٤٤ :
وما يظهر من جعل مستنده الإجماع فإنّما
هو على تقدير الحضور ، أمّا في حال الغيبة فهو محلّ النزاع فلا
الصفحه ٥٠٦ :
بشرة «الخدّ به»
أيضاً.
«والدعاء وعدّ ذنوبه عنده»
مفصَّلة ، فليس من مؤمنٍ يُقرّ لربّه بذنوبه فيه
الصفحه ٦٧ : كسرويّة فاشتهر به ، وقيل بفتحها وتشديد اللام منسوب إلى
قرية بالجامعين كان يوجد بها دراهم تقرب سعتها من
الصفحه ٢١٢ : : الثاني (٢)
وهو الأشهر.
ثمّ إن لم يعلم غيرَها من القرآن كرّر
ما يعلمه بقدر الفائت ، وإن علم ففي التعويض
الصفحه ٤١٨ : القرآن أو ذكر أو دعاء.
«العاشرة» :
«يستحبّ من الصوم» على
الخصوص «أوّل
خميسٍ من الشهر ، وآخر خميسٍ منه
الصفحه ٢١٤ : الاُخرى على الترتيب. والأخبار خاليةٌ من الدلالة
على وحدتهما ، وإنّما دلّت على عدم إجزاء إحداهما (٢)
وفي
الصفحه ٥٤١ :
«وبالحلق»
بعد الرمي والذبح «يتحلّل»
من كلّ ما حرّمه الإحرام «إلّامن
النساء والطيب والصيد» ولو
الصفحه ٢١٣ :
ما لو أمكن متابعة
قارى ٍ أو القراءة من المُصحف ، بل قيل بإجزائه اختياراً (١)
والأولى اختصاصه
الصفحه ٧٩ :
لا يجفّ السابق» من الأعضاء على
العضو الذي هو فيه مطلقاً على أشهر الأقوال (٣)
والمعتبر في الجفاف
الصفحه ١٠٠ :
«ويكره»
لها «قراءة
باقي القرآن» غير العزائم من غير
استثناءٍ للسبع. «و»
كذا يكره له «الاستمتاع
بغير
الصفحه ١٠٨ : آخر كلامه «لا إله إلّااللّٰه»
دخل الجنّة (١).
«وقراءة القرآن عنده»
قبل خروج روحه وبعده؛ للبركة
الصفحه ١٧٦ :
«ورفع الصوت»
المتجاوزُ للمعتاد ولو في قراءة القرآن «وقتلُ القَمْل *»
فيُدفن لو فُعِل.
«وبريُ
الصفحه ٢٠ : الحجّ والعمرة ، ألّفه سنة ٩٥٠
ه.
٢٦ ـ منية المريد في أدب المفيد
والمستفيد ، ألّفها سنة ٩٥٤ ه.
٢٧