الصفحه ٥١٦ : (١)
والعبارة وفي الدروس اقتصر على التشبّه بترك المخيط (٢)
«وكذا»
يستحبّ ذلك «لأهل
مكّة في الموسم» أجمع ، أي
الصفحه ٥١٧ : ءٌ كاليوم
ـ فكان بعضهم يقول لبعض : تروّيتم لتخرجوا «بعد صلاة الظهر»
وفي الدروس : بعد الظهرين المتعقّبتين
الصفحه ٥١٨ : ، متتابعة أو غير متتابعة في أصحّ القولين (٢)
وفي الدروس أوجب فيها المتابعة هنا وجعلها في الصوم أحوط (٣)
وهو
الصفحه ٥٤٠ : .
____________________
١) أي غير رأسه.
٢) لم نظفر بقائله ،
وتردّد الشهيد في الدروس في وجود القائل ، حيث قال : وفي وجوبه
الصفحه ٥٤٣ : طول ذيالحجّة
(١)» كقسيميه. وهو
الأقوى ، لدلالة الأخبار الصحيحة عليه (٢)
واختاره المصنّف في الدروس
الصفحه ٥٤٤ : . ولا يحسن تخصيص مناسك منى
مع أنّ بعدها ما هو أقوى ، وما ذكرناه عبارة الدروس (١)
وغيرها (٢)
والأمر سهل
الصفحه ٥٤٥ : الوصفين ـ أعني
المبيت بمنى ، وبمكّة متعبّداً ـ ومن أنّه تشاغل بالواجب. ويظهر من الدروس جوازه
وإن علم أنّه
الصفحه ٥٤٦ : الفرق بين العامد وغيره ،
وبالتفصيل قطع في الدروس (٢).
«ولو نسي»
رميَ «جمرةٍ
أعاد على الجميع إن لم
الصفحه ٥٥٢ :
الله عليه وآله ، وأ نّه صلّى فيه ألف نبي (٤)
والمصنّف اقتصر على الجهة الواحدة ، وفي الدروس أضاف يمينها
الصفحه ٥٥٧ : الرواية العامّة با طعام عشرة مساكين لمن عجز عنها ثمّ
صيام ثلاثة (٥)
، وهذا هو الأقوى. وفي الدروس نسب
الصفحه ٥٥٨ : تحرّك الفرخ»
في البيضة. وكذا أطلق المصنّف هنا وجماعة (٣)
وفي الدروس جعل في الأوّلين مخاضاً من الغنم
الصفحه ٥٥٩ : فيها ، ففي بعضها (١)
اختصاص موضع النصّ وهو بيض القطا ، وفي بعض (٢)
ـ ومنه الدروس (٣)
ـ إلحاق القبج
الصفحه ٥٦٤ : الدروس (٥).
«وفي كثير الجراد شاة»
والمرجع في الكثرة إلى العرف ، ويحتمل اللغة فيكون الثلاثة كثيراً
الصفحه ٥٦٦ : ، وهكذا ...
هذا هو المشهور. ومستنده ضعيف (٢)
وزعموا أنّ ضعفه منجبر بالشهرة. وفي الدروس جزم بالحكم في
الصفحه ٥٦٧ : بتعدّده؟ وجهان ، اختار ثانيهما المصنّف في
الدروس (٢)
وهو حسن إن وقع النتف على التعاقب ، وإلّا فالأوّل أحسن