الصفحه ٥١٧ : ، إلى أن يبقى للوقوف
مقدار ما يمكن إدراكه بعد الإحرام من محلّه.
«ويستحبّ»
إيقاعه «يومَ
التروية» وهو
الصفحه ٥١٨ : التحديد بها «إلى الأراك»
بفتح الهمزة «إلى
ذي المجاز» وهذه المذكورات حدود لا محدود ، فلا
يصحّ الوقوف بها
الصفحه ٥٣٦ : الوصول إلى محلّه الذي يجب ذبحه فيه «ذبحه»
أو نحره وصرفه في وجوهه في موضع عجزه «و»
لو لم يوجد فيه مستحقّ
الصفحه ٢٥٢ : كلّ حال.
«ولو اتّفق عيدٌ وجمعةٌ تخيّر القرويُّ»
الذي حضرها (٥)
في البلد من قريته قريبةً كانت أم
الصفحه ٦٢ : الشيء الذي «لا
يصدق عليه اسم الماء بإطلاقه»
مع صدقه عليه مع القيد ، كالمعتصَر من الأجسام ، والممتزج بها
الصفحه ٨٩ : ليُقتل فقُتل بالسبب الذي اغتسل
له. وخرج ب «الآدمي»
غيرهُ من الميتات الحيوانيّة ، فإنّها وإن كانت نجسةً
الصفحه ١٥٧ : إلى جبلٍ أو سطحٍ «وجهتها»
وهي السمت الذي يُحتمل كونها فيه ويُقطع بعدم خروجها عنه لأمارةٍ شرعيّة «لغيره
الصفحه ٢٢٧ :
«ويتوجّه»
أي : يدعو بدعاء التوجّه ، وهو : «وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ
اَلسَّمٰاوٰاتِ
الصفحه ٢٤١ : (٤)
ـ مضيفاً إليها الحنكَ والرداءَ ، ولُبس
____________________
١) في (ف) و (ر) :
إسماع.
٢) وهو الذي
الصفحه ٤٠٩ :
«الثالثة» :
«لو استمرّ المرض» الذي
أفطر معه شهر رمضان «إلى
رمضان آخر فلا قضاء» لما أفطره «ويُفدي
الصفحه ٣٢٠ : في حدّه «سجد»
معه بغير ركوعٍ إن لميكن ركع أو ركع طلباً لإدراكه فلميُدركه «ثمّ استأنف النيّة
الصفحه ٢٦٦ : الجزء المشكوك فيه : الانتقال إلى جزءٍ آخر بعدَه ، بأن شكّ في النيّة بعد أن
كبّر ، أو في التكبير بعد أن
الصفحه ٢٠٧ : .
والحقّ أنّ الجهر والإخفات كيفيّتان
متضادّتان مطلقاً ، لا يجتمعان في مادّة ، فأقلّ الجهر : أن يسمعه من قرب
الصفحه ٢٣٣ : » أمّا إحداهما فليست ركناً على المشهور
، مع أنّ الركن بهما يكون مركّباً ، وهو يستدعي فواته بفواتها
الصفحه ٢٦٧ : غير الركن»
من الأفعال ولم يذكر حتّى تجاوز محلّه «فلا التفات»
بمعنى أنّ الصلاة لا تبطل بذلك (١)
ولكن قد