الصفحه ٤٢٥ : يعلم أنّ إطلاقه الحكم ليس بجيّد.
«الخامسة عشرة» :
«البلوغ الذي يجب معه العبادة : الاحتلام» وهو
خروج
الصفحه ١٥١ : قبل
أن يُتمّها.
«وتأخيرها»
أي العصر «إلى
مصير الظلّ» الحادث بعد الزوال «مثله»
* أي مثل ذي الظلّ وهو
الصفحه ٢٣٧ : حرفان «والأنينُ
به» أي بالحرف الواحد ، وهو مثل التأوّه ،
وقد يخصّ «الأنين» بالمريض.
«ومدافعةُ الأخبثين
الصفحه ٣٣٤ : الذي
يشترط بلوغه في وجوبها أو وجوب قدرٍ مخصوص منها.
«فنُصُب الإ بل اثنا عشر»
نصاباً : «خمسةٌ»
منها
الصفحه ٤٦٩ : يُستغنى عن باقي النيّات
بأفعالها. ووجه تخصيصه أنّه الركن الأعظم باستمراره ومصاحبته لأكثر الأفعال وكثرة
الصفحه ١١٠ : ، وأقلّه ما يطلق عليه اسمه ، وأكثره أن لا يخرج
به الماء عن الإطلاق ـ في الغَسلة الاُولى «ثمّ»
بماءٍ مصاحبٍ
الصفحه ٤٨٢ : ».
«والعقيق»
وهو وادٍ طويل يزيد على بريدين «للعراق
، وأفضله : المسلخ **» وهو أوّله من جهة
العراق ، ورُوي أنّ
الصفحه ٤٨٨ : للإجابة ، وهي هنا جواب عن النداء
الذي أمر اللّٰه تعالى به إبراهيم بأن يؤذّن في الناس بالحجّ (٤)
ففعل
الصفحه ٤٩٠ : ، أو باطنه ظاهره من غير أن يخرج يديه من كُمّيه. والأوّل
أولى وفاقاً للدروس (١)
والجمع أكمل. وإنّما يجوز
الصفحه ٥٠٣ : منه «لم
يلتفت» مطلقاً «وفي الأثناء يبطل إن شكّ في النقيصة»
كأن شكّ بين كونه تامّاً أو ناقصاً ، أو في
الصفحه ٥٣٧ :
والأقوى ـ وهو الذي اختاره في الدروس (١)
ـ الإجزاء؛ لدلالة الأخبار الصحيحة عليه (٢)
وحينئذٍ فيسقط
الصفحه ١١٢ : نكاحُه مؤبّداً بنسبٍ أو رضاعٍ أو مصاهرة ـ يُغَسِّل مَحرمَه الذي
يزيد سنّه عن ثلاث سنين «من
وراء الثياب
الصفحه ١٢١ : الأربعة كيف اتّفق ، والأفضل التناوب ،
وأفضله : أن يبدأ في الحمل بجانب السرير الأيمن ـ وهو الذي يلي يسار
الصفحه ١٦٠ : .
والذي صرّح به غيره (٣)
ووافقه المصنّف في الدروس (٤)
وغيرها (٥)
أنّ الشامي يجعل الجَدي خلفَ الكتف لا
الصفحه ١٦٧ : عليه الصلاة عارياً ، خلافاً للمشهور.
«والأقرب تخيير المختار»
وهو الذي لا يضطرّ إلى لبسه لبردٍ وغيره