الصفحه ٤٧٢ : (٢)
«كما
أمر به النبي صلى الله عليه وآله من لم يَسُق من الصحابة (٣)»
من غير تقييد بكون المعدول عنه مندوباً
الصفحه ١٥٠ : على سطح
الاُفق ظلُّ طويل إلى جهة المغرب ، ثمّ لا يزال ينقص كلّما ارتفعت الشمس حتى تبلغ
وسط السما
الصفحه ٢٢٢ : الرسالة
الألفيّة ، فقال فيها : إنّ من الواجب جعل المُخرِج ما يقدّمه من إحدى العبارتين ،
فلو جعله الثانية
الصفحه ١٦٦ : أولى (٢).
«ويجب كون الساتر طاهراً»
فلو كان نجساً لم تصحّ الصلاة.
«وعُفي عمّا مرّ (٣)»
: من ثوب صاحب
الصفحه ١٦٧ : عليه الصلاة عارياً ، خلافاً للمشهور.
«والأقرب تخيير المختار»
وهو الذي لا يضطرّ إلى لبسه لبردٍ وغيره
الصفحه ٤٦١ : بالحجّ» مطلقاً
من غير تعيين مالٍ «ينصرف
إلى اُجرة المثل» وهو ما يُبذل
غالباً للفعل المخصوص لمن استجمع
الصفحه ٣١٠ : (٤)
أو الاشتقان (٥)
وضابطه : من يسافر إلى المسافة ولا يقيم العشرة كما مرّ.
«وألّا يكون»
سفرُه «معصيةً
الصفحه ٢٨٩ :
نهاراً» (١)
وغيرها من الأخبار الدالّة عليه صريحاً (٢).
وقيل : لا يجب (٣)
لعدم وجوب الأداء ، وأصالةِ
الصفحه ٥١٨ :
«وصفته كما مرّ (١)»
في الواجبات والمندوبات والمكروهات.
«ثمّ الوقوف»
بمعنى الكون «بعرفة
من زوال
الصفحه ٢٧٩ : ويسجد
للسهو» (٥)
بحملها على التخيير ، ولتساويهما في تحصيل الغرض من فعل ما يُحتمل فواته ، ولأصالة
عدم
الصفحه ٤٨٢ : فيهما؛ فإنّ اُويساً يمنيٌّ منسوب إلى قَرَن ـ بالتحريك ـ بطن من مراد ،
وقَرن جبل صغير ميقات «للطائف
الصفحه ٣٠٤ : (١).
«ويجب»
على المصلّين «أخذُ
السلاح» للأمر به (٢)
المقتضي له ، وهو آلة القتال والدفع : من السيف والسكّين
الصفحه ٤١٧ : : «الشهرين المتتابعين»
كفّارةً ونذراً وما في معناه «بعد»
صوم «شهرٍ
ويومٍ من الثاني ، وفي الشهر»
الواجب
الصفحه ٤٦٨ :
الوقت عن إتمام العمرة» قبلَ الإكمال
وإدراك الحجّ «بحيض
أو نفاس أو عذر*» مانعٍ عن الإكمال
بنحو ما مرّ
الصفحه ٥٣٩ : ، أمّا صدقةً إذا اتّصف بها فلا
بأس. وكذا حكم جِلالها (٢)
وقلائدها تأسّياً بالنبيّ صلى الله عليه وآله