الصفحه ٥٤٣ :
«القول في العود إلى
مكّة للطوافين والسعي»
«يُستحبّ تعجيل العود من يوم النحر»
متى فرغ من مناسك
الصفحه ٤٧٥ : المنزلين اعتبرت
الاستطاعة منه ، ولو اشتبه الأغلب تمتّع.
«والمجاور بمكّة»
بنيّة الإقامة على الدوام أو لا
الصفحه ٥٤٩ :
وقته. والفرق وقوع ما
في ذمّته أوّلاً على وجهين ، دون الثاني.
«ولو رحل»
من مِنى «قبله»
أي قبل
الصفحه ٩١ : المجتاز.
«وواجبه : النيّة»
وهي القصد إلى فعله متقرّباً ، وفي اعتبار الوجوب والاستباحة أو الرفع ما مرّ
الصفحه ٥٢٤ : نبّه عليه بإ يجابه النيّة له عند وصوله (١).
«وحدّ المشعر ما بين الحياض * والمأزِمين»
ـ بالهمز الساكن
الصفحه ٢٦٧ : المنسيّين ما لم يركع في الركعة اللاحقة له وإن قام؛ لأنّ القيامَ لا
يتمحّض للركنيّة إلى أن يركع كما مرّ
الصفحه ٣٧١ : يغرمها على تحصيله : من
____________________
١) الوسائل ٦ : ٣٤٥ ،
الباب ٥ من أبواب ما يجب فيه الخمس
الصفحه ٤٩٧ : والمرجع فيهما إلى القصد أيضاً.
«ولُبس المرأة ما لم تعتده من الحُليّ».
«وإظهار المعتاد»
منه «للزوج
الصفحه ٩٢ :
«وتخليلُ مانع وصول الماء»
إلى البشرة ، بأن يُدخِل الماء خلاله إلى البشرة على وجه الغَسل
الصفحه ٤٦٢ : ءٌ اُضيف إلى ما بعده إن كان ، وإلّا
ففيه ما مرّ.
«والوَدَعيّ»
لمال إنسانٍ «العالم
بامتناع الوارث» من
الصفحه ٢٢٥ : اُذُنيه «كما
مرّ» في تكبير الركوع ، ولقد كان بيانه في
تكبير الإحرام أولى منه فيه؛ لأنّه أوّلها ، والقول
الصفحه ٢١٨ :
الأقوى. ولا بدّ مع
ذلك من الانحناء إلى ما يساوي موقفه أو يزيد عليه أو ينقص عنه بما لا يزيد عن
الصفحه ٩٣ : ء البدن الثلاثة ، بأن يغسله ثلاث مرّات.
«وفعلُه»
أي الغُسل بجميع سُنَنه الذي من جملته تثليثه «بصاعٍ»
لا
الصفحه ٢٠٠ : العجز الكلّي.
«ويُومئ للركوع والسجود بالرأس»
إن عجز عنهما. ويجب تقريب الجبهة إلى ما يصحّ السجود عليه
الصفحه ٣٣ : ؛ ولهذا يُحمل عليه ولا يُحمل على شيءٍ منها ، ونسبة الحمد إلى الذات
باعتبار وصف تُشعر بعلّيّته.
وجَعَلَ