الصفحه ٢٨٤ : عمّار عن الصادق
عليه السلام : «إذا ذهب وهمك إلى
التمام ابدأ في كلّ صلاةٍ فاسجد سجدتي السهو»»
(١) فتصلح
الصفحه ٢٣٨ : الرواية أنّه يجزئها
من الانحناء أن تبلغ كفّاها ما فوق (١)
رُكبتيها؛ لأنّه علّله فيها بقوله : «لئلّا تطأطأ
الصفحه ٥٤٢ : المحلّل على صلاة الطواف عملاً بالإطلاق (١).
وبقي حكم الصيد غير معلوم من العبارة
وكثير من غيرها. والأقوى
الصفحه ٥٠٩ : ١ : ٢٧١.
٥) في الدروس (١ : ٣٩٣)
نسب الانعقاد إلى الرواية (راجع الهامش رقم ٢) وهو يدلّ على توقّفه فيه
الصفحه ١٢٧ :
قامةٍ» معتدلةٍ ، وأقلّ الفضل إلى الترقوة.
«ووضع الجنازة»
عند قربها من القبر بذراعين أو ثلاثٍ عند رجليه
الصفحه ٤٢٠ : عودٌ إلى العبادة للرغبة ودفع
احتمال السأم.
«وأوّل ذي الحجّة»
وهو مولد إبراهيم الخليل عليه السلام
الصفحه ٢٨٥ : بالمعصية.
والمراد ب «الكفر الأصلي»
هنا : ما خرج عن فِرَق المسلمين منه
الصفحه ٨٢ : منه ،
وإن كان قد تجاوز ذلك البعض «إلّامع
الجَفاف» للأعضاء السابقة عليه «فيعيد»
لفوات الموالاة
الصفحه ١٩٥ : فلا يُشرع؟ وجهان :
من أنّه عبادةٌ توقيفيّةٌ ولا نصّ عليه
هنا بخصوصه والعموم مخصَّصٌ بفعل النبيّ صلى
الصفحه ٣٢٧ : أذنوا لغيرهم انتفت الكراهة.
ولا يتوقّف أولويّة الراتب على حضوره ،
بل يُنتظَر لو تأخّر ، ويُراجَع إلى
الصفحه ١٩ : الآتية عرض لمجموعة ، منها :
١ ـ أجوبة المسائل السماكيّة.
٢ ـ أقلّ ما يجب معرفته من أحكام الحجّ
الصفحه ١٣ : مسائل ابن نجم الدين
الأطراوي.
٢ ـ أجوبة مسائل الفاضل المقداد.
٣ ـ أحكام الأموات من الوصيّة إلى
الصفحه ٥٨٤ :
«خاتمة»
«تجب العمرة»
على المستطيع إليها سبيلاً «بشروط
الحجّ» وإن استطاع إليها خاصّة. وإلّا أن
الصفحه ٣١٨ :
ولو همهمةً «لا في السرّيّة ، ولو
لم يسمع ولو همهمة» وهي الصوت الخفيّ
من غير تفصيل الحروف «في
الصفحه ١١ :
والنحو ، والقراءة.
صحبني مدّة مديدة فلم أسمع منه ما يخالف السنّة» (١).
وقال المحقّق الكركي