الصفحه ٣٤٣ : فيه.
«والمُخرَج»
من النصاب وما زاد «العُشر
إن سقي سَيحاً» بالماء الجاري على
وجه الأرض ، سواءً كان
الصفحه ٢٩ : الدمشقيّة». وقد جرى ديدن المؤلّفين
على أن يشيروا في مقدّمة مؤلّفاتهم إلى أهمّ الكتب المدوّنة في ذلك الفنّ أو
الصفحه ٤٧٨ : الإحرام قبل إكمال السعي بطل ووجب إكمال
العمرة.
واعلم أنّه لا يحتاج إلى استثناء من
تعذّر عليه إتمام نسكه
الصفحه ٦٥ :
فصور المسألة على هذا التقدير ستٌّ ،
يستحبّ التباعد في أربع منها بخمس ، وهي : الصُّلبة مطلقاً
الصفحه ٢٧ : الكتاب ، وتصحيحها من خلال مجموع النسخ ، والإشارة إلى مواضع الاختلاف؛
كلّ ذلك للتوصّل إلى أقرب صورة للنصّ
الصفحه ٢٧٣ : ٢٩ من أبواب الخلل ، الحديث الأوّل ، وفيه : ما أعاد الصلاة فقيه قطُّ ،
يحتال لها ...
الصفحه ٥٨٨ :
على الرجل........................................... ١٨٠
في ما يصح السجود عليه
الصفحه ٥٣٦ : الوصول إلى محلّه الذي يجب ذبحه فيه «ذبحه»
أو نحره وصرفه في وجوهه في موضع عجزه «و»
لو لم يوجد فيه مستحقّ
الصفحه ٥٣ :
على العرفيّة.
وكذا لا يعتبر ممازجته له ، بل يكفي
مطلق الملاقاة؛ لأنّ ممازجة جميع الأجزاء لا
الصفحه ٣٨٥ :
«كتاب الصوم»
«وهو الكفّ»
نهاراً كما سيأتي التنبيه عليه (١)
«عن
الأكل والشرب مطلقاً» المعتاد
الصفحه ٣٣٢ : ، فلا زكاة على الممنوع منه شرعاً ، كالراهن غير المتمكّن من فكّه
ولو ببيعه ، وناذر الصدقة بعينه مطلقاً أو
الصفحه ٥٣٤ : مع قدرته عليه. والحجر
عليه غير مانع منه ، كالسفيه.
«ولا يجزئ»
الهدي «الواحد
إلّاعن واحد ، ولو عند
الصفحه ٥٠٣ :
للزيادة عمداً ، والقطع المحتمل للنقيصة. وإنّما اقتصر عليه بدون القيد ، لرجوعه
إلى الشكّ في النقصان
الصفحه ٥٠٦ : أثنائه بغير الذكر
والقرآن» والدعاء والصلاة على النبيّ صلى الله
عليه وآله. وما ذكرناه يمكن دخوله في «الذكر
الصفحه ٣٩٠ :
فجمعه هنا بين الوهم والظنّ ـ في نقل
كلامهم ـ إشارةٌ إلى أنّ المراد من «الوهم» في كلامهم أيضاً