الصفحه ١٦٠ : ـ فيحتاجون إلى زيادة انحراف نحوَ المغرب عن أوساطها
قليلاً ، وعلى هذا القياس.
«وللشام»
من العلامات «جعلُه
الصفحه ٤٨٩ : للنساء.
٢) ظاهر السياق ونسخة
(ش) و (ر) أنّ هذه الجملة من المتن ، لكنّها لا توجد في ما عندنا من نسخ
الصفحه ٤٥٨ : الإطلاق قد صارت مستحقّة
عليه لغيره ، فلا يجوز صرفها إلى نفسه. واقتصر في الدروس على الشرط الأوّل
الصفحه ٥٢١ : هذا الموقف ، وارزقنيه أبداً ما أبقيتني»
(٢).
«ثمّ يقف به»
أي يكون بالمشعر «ليلاً
إلى طلوع الشمس
الصفحه ٥٩١ : ........................................ ٤١٧
العاشرة ـ في ما يستحبّ صومه من الأيّام................................. ٤١٨
الحادية عشرة في من
الصفحه ٦٤ : الطهارة والنجاسة والكراهة.
«ويكره سؤر الجلّال» وهو
: المغتذي بعذرة الإنسان محضاً إلى أن ينبت عليها لحمه
الصفحه ٤٣ :
قدس سره بتسع سنين.
وكان بينه وبين المصنّف قدس سره مودّة
ومكاتبة على البُعد إلى العراق ثمّ إلى الشام
الصفحه ٥٤٥ : ء من العبادة.
وفي جواز رجوعه بعده (٢)
إلى منى ليلاً نظر : من استلزامه فوات جزء من الليل بغير أحد
الصفحه ٤٢ : خراسان وما والاها في ذلك الوقت ، إلى أن استولى على بلاده
____________________
١) في (ر) : من الأرض
الصفحه ٣٨ : عليه وآله بكونه لا يُذكر إلّاويذكر معه.
وذكر الشهادتين في الخطبة؛ لما روي عنه
صلى الله عليه وآله : من
الصفحه ٤٨٣ :
سبق
(١)» من أنّ من كان
منزله أقرب إلى عرفات فميقاته منزله. ويشكل بإمكان زيادة منزله بالنسبة إلى
الصفحه ٤٩١ : »
وحدّها عقبة المدنيّين إن دخلها من أعلاها ، وعقبة ذي طوى [إن دخلها] (٢)
من أسفلها «والحاجّ
إلى زوال عرفة
الصفحه ٢١٧ : «رفعه»
منه مطمئنّاً. ومعنى «سمع» هنا : «استجاب» تضميناً ، ومن ثَمّ عدّاه ب «اللام» ،
كما عدّاه ب «إلى
الصفحه ٣٦٨ : يُقدّم عليه
الجعائل على الأقوى.
«و» الثاني : «المعدِن»
:
بكسر الدال وهو ما استُخرج من الأرض
ممّا كانت
الصفحه ١٢٠ : حكم هنا
باشتمال النيّة عليه ، ويظهر منه في بحث نيّة الوضوء الميل إلى عدم اعتباره ،
اُنظر الذكرى