الصفحه ١٧٢ :
تنبيه
قد يكون للشيء
إعراب إذا كان وحده ، فإذا اتصل به شيء آخر تغير إعرابه ، فينبغي التحرز في ذلك
الصفحه ٧٥ :
وأما
المنصوب اسماً ، فقال بعضهم في قوله تعالى : (وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ
شَيْطْان مارِد) (الصافات
الصفحه ٧٩ : كان الجار مؤخراً نحو : «زيد
في الدار والحجرة عمرو ، أو وعمرو الحجرةِ» فنقل المهدوي أنه ممتنع إجماعاً
الصفحه ١٣٠ :
لأن الحديث في
الفعل لا في المباشر.
الثالث
: قول كثير من
النحويين في قوله تعالى : (إِنَّ عِبادِي
الصفحه ١٤٠ :
يقدر المتعلق فعلا
فيجب التأخير ; لأن الخبر الفعلي لا يتقدم على المبتدأ في مثل هذا.
والثاني
: نحو
الصفحه ١٤٢ : المبتدأ؛ لأن الخبر محط الفائدة وقال العبدي : الأولى كونه الخبر؛
لأن التجوز في أواخر الجملة أسهل ، نقل
الصفحه ١٤٦ : المراد الوفاء بمقتضاهما ، ومنه : (فَذلِكُنَّ الَّذِي
لُمْتُنَّنِي فِيهِ) (يوسف / ٣٢) ; إذ
الذوات لا يتعلق
الصفحه ١٨٧ :
ومنها : إعطاء «أفعل» ، في التعجب حكم «أفعل» التفضيل في جواز
التصغير ، وإعطاء «أفعل» التفصيل حكم
الصفحه ٢٠ :
فإن قيل : تحتمل
«من» الموصوفية ، أي : لفريقاً ليبطئن ، قلنا : وكذا «ما» في الآية ، أي : لقوم
الصفحه ٢٤ : ، خلافا لأبي علي ، زعم أنها في موضع نصب بالقول فبقي المبتدأ بلا خبر فقدّر
«موجود» أو «ثابت» وهذا المقدر
الصفحه ٦٤ :
(النساء / ٢٨) وتقع
الملازمة في غير ذلك بالسماع ، ومنه : (قآئِماً بِالْقِسْطِ) (آل عمران / ١٨) إذا
الصفحه ٨٤ : الثلاثة في
تفسير (وَاُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ) (البقرة / ٥) ، فقال : فائدته الدلالة على أن الوارد بعده
الصفحه ١٠٤ :
وأبعد منه قول أبي
عمرو في قوله تعالى (إِنَّ الّذِينَ
كَفَرُوا بِالذِّكْرِ) (فصلت / ٤١) : إن
خبره
الصفحه ١٦٥ : ء
يقتضي عرفاً عدم حصوله ، وإلا كان الإخبار حينئذ بحصوله لابمقاربة حصوله : إذ
لايحسن في العرف أن يقال لمن
الصفحه ١٧٩ :
المقربون في جنات وفاكهة
ولحم طير وحور ، وقيل : على «أكواب» باعتبار المعنى ; إذ معنى (يطوف عليهم