الصفحه ٤٣ : به في وقت.
الخامس
: كاف التشبيه ، قاله
الأخفش وابن عصفور ، مستدلين بأنه إذا قيل : «زيد كعمرو» فإن
الصفحه ٤٥ :
تنبيه
لاخلاف في تعين
الابتداء في نحو : «في داره زيد» ; لئلا يعود الضمير على متأخر لفظاً ورتبة
الصفحه ١٠٣ : به كلا فصل.
الجهة
الثانية : أن يراعي المعرب
معنى صحيحاً ، ولا ينظر في صحته في الصناعة ، فلنذكر
الصفحه ١١٨ :
وأمام وخلف».
والصواب : أن هذه
المواضع على إسقاط الجار توسعاً ، والجار المقدر «إلى» في
الصفحه ١٣٩ : تَقْرَبُوا الزِّنى) (الإسراء / ٣٢) ، وقول أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «وما أصغرها في نعم
الآخرة» (١). وهذا
الصفحه ١٤٤ : .
ومنها
: نحو : «زيد وعمرو
قائم» ومذهب سيبويه أن الحذف فيه من الأول ; لسلامته من الفصل ، ولأن فيه إعطا
الصفحه ٣٤ :
السلام) في رثائه :
٣٥٩ ـ إن الذي
كان نوراً يستضاء به
في كربلاء قتيل
غير مدفون
الصفحه ١٢٩ : أمثله :
أحدها
: قول الأخفش
وتبعه أبوالبقاء في (ولا الذين يموتون وهم
كفّار) (١) (النساء / ١٨) : إن
الصفحه ١٤١ :
قال بعض في المثال
المذكور : إنها لا تطلق حتى تقدم المؤخر وتؤخر المقدم ، وذلك لأن التقدير حينئذ
الصفحه ٧٤ :
المرفوع اسماً ، وفي
المنصوب اسماً وفعلاً ، وفي المركبات.
فأما المجزوم فقال
به الخليل وسيبويه فى
الصفحه ٨٣ : المبتدأ
في الحال أو في الأصل.
وكونه معرفة أو
كالمعرفة ، في أنه لا يقبل «أل» كما تقدم في «خيراً» ، وشرط
الصفحه ١١٩ : «لولا» محكوم لها بحكم الحروف الزائدة والزائد
لا يقدح في كون الاسم مجرداً من العوامل اللفظية ، فكذا ما
الصفحه ٤١ : في الوجود
جنون هو نعمة ، ولا المراد نفي جنون خاص ، انتهى ملخصاً. وهو كلام بديع ، إلا أن
جمهور
الصفحه ٤٤ : خبر أو حال نحو : «ما
في الدار أحد» و «أفي الدار زيد؟» و «مررت برجل معه صقر» و «جاء الذي في الدار
أبوه
الصفحه ١٣٥ : الجماعة
فبعيد من جهات : إحداها : اقتضاؤه الاشتراك والأصل عدمه؛ لما فيه من الإلباس ، حتى
إن قوماً نفوه ، ثم