الصفحه ١٣٨ :
فيه ، وليس فيه
إعمال ضعيف دون قوي.
وذكر ابن مالك في
قوله : (١)
٤٢٦ ـ عممتَهُم
بالندى
الصفحه ١٠٩ : مفعولا معه
، ونحو : «أكرمتك وهذا» يحتملهما وكونه معطوفاً على الفاعل ; لحصول الفصل
بالمفعول.
باب
الصفحه ١٥ :
وأن تكون معمولة
لقول محذوف هو حال مثل (وَالْمَلآئِكَةُ
يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِن كُلِّ بَاب
الصفحه ٢٢ : في الجملة المقرونة بمعلِّق ،
نحو : «علم أقام زيد» وأجاز هؤلاء وقوع هذه فاعلاً ، وحملوا عليه
الصفحه ٥١ :
الباب الرابع
في ذكر أحكام يكثر
دورها ، ويقبح بالمعرب جهلها ، وعدم معرفتها على وجهها.
فمن ذلك
الصفحه ١٩٩ : ............................................ ٣٣
الباب الثالث
في ذكر أحكام ما يشبه الجملة وهو الظرف والجار والمجرور
ذكر حكمهما
في التعلق
الصفحه ٩ :
ذِكْراً
إنّا مَكَّنّا لَهُ فِي الأرْضِ) (الكهف / ٨٣ و ٨٤) وقول أميرالمؤمنين (عليه السلام
الصفحه ٢٠٤ : قديظن أن
الشيء من باب الحذف وليس منه............................. ١٣٨
بيان مكان المقدر
الصفحه ٤٢ :
في موضع رفع
بالابتداء ; بدليل ارتفاع ما بعده على الخبرية ، قال كعب بن سعد الغنوي :
٣٦٥
الصفحه ١١٧ :
لتآخيهما ، ويؤيده قوله في (أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ)
(الطلاق / ٦) : إن
«من وجدكم
الصفحه ١٥٨ :
الثالث
: بعد حروف النداء
في مثل : (يالَيْتَ قَوْمِي
يَعْلَمُونَ) (يس / ٢٦) إذا قيل : إنه على حذف
الصفحه ٩٧ : بالهمزة
إلى ثلاثة إلا في «رأى» ، و «علم» وقاسه الأخفش في أخواتهما الثلاثة القلبية ، نحو
: «ظن وحسب وزعم
الصفحه ١٠٧ :
أو إرسالا ، أي : أو
ذا إرسال.
وإما «وحياً»
والتفريغ في الأخبار ، أي : ما كان تكليمهم إلا إيحا
الصفحه ١٦٩ :
إشارة فليس بشيء ;
لأن هذه الأشياء لا تستحق إعراباً مخصوصاً فالاقتصار في الكلام عليها على هذا
القدر
الصفحه ١٧١ :
الكاف فيهما حرف
خطاب. ومن الثاني نوعان : نوع لامحل فيه لهذه الألفاظ ، وذلك نحو قولهم : «ذلك
وتلك