الصفحه ٧٧ : (بَشِّر) النبي (صلى الله
عليه وآله وسلم) ، ولا أن يقال في (تُؤْمِنُونَ) : إنه
تفسيرللتجارة لا طلب ، وإن
الصفحه ٨١ :
ولكنه يلزم أيضاً
التذكير ، فيقال : «ربّه امرأة» لا رُبَّها ، ويقال : «نعمت امرأةً هند» وأجاز
الكوفيون
الصفحه ١٠٧ : :
«عسى أن يقوم زيد» فعلى النقصان «زيد» اسمها وفي «يقوم» ضميره ، وعلى التمام لا
إضمار ، وكل شيء في محله
الصفحه ١٠٨ : ء / ١٢٤) ، أي : ظلماً ما أو خيراً ما ، أي : لا
ينقصونه مثل : (وَلَمْ تَظْلِمْ
مِنْهُ شَيْئاً) (الكهف / ٣٣
الصفحه ١١٢ : ، وكونه نكرة موصوفة ; فلا يحتاج إلى صلة ، ويكون
(أَحسَنَ) حينئذ اسم تفضيل ، لا فعلا ماضياً ، وفتحته إعراب
الصفحه ١٣٧ : :
٤٢٤ ـ وخالد يحمد ساداتنا
بالحق لا يحمد بالباطل (١)
وقيل : هو في صيغ
العموم
الصفحه ١٣٨ :
يُحْيِي وَيُميِتُ) (البقرة / ٢٥٨) ، (هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ١٤١ :
قال بعض في المثال
المذكور : إنها لا تطلق حتى تقدم المؤخر وتؤخر المقدم ، وذلك لأن التقدير حينئذ
الصفحه ١٤٢ : من غيره.
ولو عرض ما يوجب
التعيين عمل به / كما في «نعم الرجل زيد» على القول بأنهما جملتان؛ اذ لا
الصفحه ١٤٤ :
الأول لوقع في موضعه ; إذ لا ضرورة تدعو إلى تأخيره إذ كان الخبر يحذف بلا عوض ، نحو
: «زيد قائم وعمرو» من
الصفحه ١٤٦ : المراد الوفاء بمقتضاهما ، ومنه : (فَذلِكُنَّ الَّذِي
لُمْتُنَّنِي فِيهِ) (يوسف / ٣٢) ; إذ
الذوات لا يتعلق
الصفحه ١٤٩ : / ٧١) أي
: الواضح ، وإلا كان مفهومه كفراً.
حذف المعطوف
ويجب أن يتبعه
العاطف ، نحو : (لا يَسْتَوِي
الصفحه ١٥٤ : خيرِ منك أن يفعل كذا» : هو على نية «أل» فى
«خير». ويرده أنها لا تجامع «من» الجارة للمفضول ، وقال الأخفش
الصفحه ١٥٧ : ) قال
الزمخشري : تقديره ألستم ظالمين ; بدليل : (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظّالِمِينَ) (الأحقاف
الصفحه ١٥٨ : : «افعل
هذا إمّالا» أى : إن كنت لا تفعل غيره فافعله.
حذف أكثر من جملة في غير ما ذكر
قالوا في قوله