الصفحه ٧١ : : إعماله لا إضافته لا لتحاقه بالفعل.
والثالث
: وجود المحرز ، أي
: الطالب لذلك المحل ، وابتني على هذا
الصفحه ٨٣ : المبتدأ
في الحال أو في الأصل.
وكونه معرفة أو
كالمعرفة ، في أنه لا يقبل «أل» كما تقدم في «خيراً» ، وشرط
الصفحه ٨٦ :
بمعناه على قول أبى الحسن في صحة تلك المسألة ، وعلى القول بأن «أل» في فاعلي «نعم
وبئس» للعهد لا للجنس
الصفحه ٨٩ : ، أو على قول من يشترطه
في غير باب التمييز ، ويرى أنها في «رطل من زيت» زائدة لا مبينة للجنس.
السادس
الصفحه ١٠٣ : أو غفلة ، نحو قول يعضهم في (وَمالَنا أَنْ لا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ
اللهِ) (البقرة / ٢٤٦) : إن الأصل
الصفحه ١٠٩ :
حذف عامل المصدر
المؤكد إلا فيما استثنى ، أو خائفين وطامعين ، أو لأجل الخوف والطمع ، فإن قلنا : لا
الصفحه ١١٣ : فائز»
فالصفة للمضاف
إليه ; لأن المضاف إنما جيء به لقصد التعميم ، لا للحكم عليه ، ولذلك ضعف قوله
الصفحه ١١٥ : الله تعالى في أوائل سورة غافر ، وإن كان من باب الصفة المشبة وإضافتها
لا تكون إلا في تقدير الانصال ، ألا
الصفحه ١١٦ : قول النحويين : لا تجتمع «أل» و «من»
في اسم التفضيل ، فجعل كلا من «أل» و «من» معتداً به جارياً على
الصفحه ١١٨ : » ، ولا يختصان بضمير خطاب
ولا غيره ، تقول : «لو لاي ولولاك ، ولو لاه ، ووحدين ووحدك ووحده» ومجرور «لبّي
الصفحه ١٢٠ : : الجملة
بعد «اذا» الفجائية ، و «ليتما» على الصحيح فيهما.
ومن الوهم في
الأول : أن ينول من لا يذهب إلى قول
الصفحه ١٢٨ : : (فاجعل بيننا وبينك موعداً) (طه / ٥٨) ، فإن الموعد محتمل للمصدر ، ويشهد له : (لا نخلفه نحن ولا أنت) (طه
الصفحه ١٣٥ : المثبتون له يقولون : متى عارضه غيره مما نفالف الأصل كالمجاز
قدم عليه. والثانية : أنا لا نعرف في العربية
الصفحه ١٤٥ : الْقُرْآنِ لا
يَأتُونَ بِمِثْلِهِ) (الإسراء / ٨٨); إذ لو كان الجواب للثاني لجزم ، فقلنا
بذلك في نحو
الصفحه ١٥٢ : (٢)
ولشبه الإضافة ، نحو
: «لا غلامي لزيد» و «لا مكرمي لعمرو» إذا لم تقدر اللام مقحمة ، ولتقصير الصلة ، نحو