الصفحه ١٦٩ :
إشارة فليس بشيء ;
لأن هذه الأشياء لا تستحق إعراباً مخصوصاً فالاقتصار في الكلام عليها على هذا
القدر
الصفحه ١٧٥ : : قولهم : «إنّ أحداً لا يقول ذلك» فأوقع أحداً في الإثبات
; لأنه نفس الضمير المستتر في «يقول» ، والضمير في
الصفحه ٧ :
منطلق» فمجموع هذا
الكلام جملة كبرى لا غير ، و «غلامه منطلق» صغرى لا غير ; لأنها خبر ، و «أبوه
الصفحه ١٠ :
تعالى : (يا أَيُّهَا الّذِينَ
آمَنُوا لاتَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ ، لا يَأْلُونَكُمْ خَبْالاً
الصفحه ١٧ : :
٣٤٠ ـ فمن نحن
نؤمنه يَبِت وهو آمن
ومن لا نُجِره
يُمسِ منّا مروَّعا (١)
فظهر
الصفحه ١٩ : فقيل : «زيد ليفعلن» صار له موضع ، وليس بشيء ; لأنه إنما منع وقوع الخبر جملة
قسمية ، لا جملة هي جواب
الصفحه ٢٤ :
«أول قولي : إني
أحمد الله» إذا كسرت «انّ» ; لأن المعنى أول قولي هذا اللفظ ، فالجملة خبر لا
مفعول
الصفحه ٢٦ : المفعول ، وضمتها
بناء لا إعراب ، و «أشد» خبر لـ «هو» محذوفا ، والجملة صلة.
والثالث
: أن تكون في موضع
الصفحه ٢٧ :
«عرف» بمعنى «علم» فهل يقال : إن الفعل معلق أم لا؟ قال جماعة من المغاربة : إذا
قلت : «علمت زيداً لأبوه
الصفحه ٣٤ : (١)
ومثال الثاني ـ وهو
الواقع حالا لا غير لوقوعه بعد المعارف المحضة ـ : قوله تعالى : (لا تَقْرَبُوا الصّلاةَ
الصفحه ٤٥ : ، وأجازه البصريون على أن يكون المرفوع مبتدأ ، لا فاعلاً
; لقولهم : «في أكفانه درج الميت». وإذا كان الاسم في
الصفحه ٤٧ : ) (الليل / ١) ، (وَتَاللهِ
لاَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ) (الأنبياء / ٥٧) وقولهم
: «لله لا يؤخر الأجل» ولو صرح
الصفحه ٤٩ : ) ، التقدير : مقتول أو يقتل لا «كائن» ويكون
الحذف حينئذ جائزاً لا واجباً ، ولاينتقل ضمير من المحذوف إلى الظرف
الصفحه ٥٢ : لابتدائية النكرة
قوله تعالى : (فَإنَّ حَسْبَكَ
اللهُ) (الأنفال / ٦٢) وقولهم : «بحسبك زيد» والباء لا تدخل في
الصفحه ٦٩ : نحو : «ما
قائم الزيدان» مسوغان ، وأما منع الجمهور لنحو : «قائم الزيدان» فليس لأنه لا مسوغ
فيه للابتدا