الصفحه ١٨٥ : يُعْرَضُ
الَّذِينَ كَفَروُا عَلَى النّارِ) (الأحقاف / ٢٠) وفي كتاب التوسعة ليعقوب بن إسحاق السكيت :
إن
الصفحه ١٩٢ : وأولاده ، ١٣٥٥ هـ ـ ١٩٣٦ م.
٣٧ ـ شرح ابن عقيل
، بهاء الدين عبدالله بن عقيل ، ومعه كتاب منحة الجليل
الصفحه ١٩٤ : م.
٦١ ـ الكتاب ، عمرو
بن عثمان بن قنبر سيبوية ، نشر أدب الحوزة ، ايران ، قم.
٦٢ ـ الكشاف ، جارالله
الصفحه ١١٢ :
أو موصول اسمي ، أي
: بالذي تؤمره ، على حد قوله : (١)
٤٠٨ ـ أمرتك
الخيرفافعل مااُمرت به
الصفحه ٢٩ : «الذي» فالموصوف معرفة ، والجملة صلة فلا محل لها ، والأصل
: اذهب في الوقت الذي تسلم فيه ، ويضعفه أن
الصفحه ١٦٢ : إِذا رَجَعْتُمْ) (البقرة / ١٩٦).
وقال الزمخشري : فإن
قلت : الذي اُطلق للناكح في الجمع أن يجمع بين
الصفحه ١٤٨ :
حذف الصلة
يجوز قليلاً؛ لد
لالة صلة اُخرى ، كقوله : (١)
٤٣١ ـ وقند الذي واللات عندك
الصفحه ١٥٨ : / ٣٦) : إن التقدير : فأتياهم فأبلغاهم الرسالة
فكذبوهما فدمرناهم.
تنبيه
الحذف الذي يلزم
النحوي النظر
الصفحه ٤١ : ء متعلقة بالنفي ; إذ لو علقت بـ «مجنون»
لأفاد نفي جنون خاص ، وهو الجنون الذي يكون من نعمة الله تعالى ، وليس
الصفحه ١٦٣ :
عسى الأيام أن
يرجعـ
ن قوماً كالذي
كانوا
ويشكل على ذلك أن
في التنزيل آيات ترد
الصفحه ٩ :
لايَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإ الاَعْلى) (الصافات / ٧ و ٨)
فإن الذي يتبادر إلى الذهن أنه صفة لـ «كل شيطان» أو حال
الصفحه ١١٦ :
أن «الأذين» في
معنى المؤذّن ، فأخرجه بالتأويل من باب الصفة المشبهة إلى باب اسم الفاعل ، والذي
قدمه
الصفحه ٧٩ :
العطف على معمول
أكثر من عاملين ، نحو : «إن زيداً ضارب أبوه لعمرو ، وأخاك غلامه بكر» وأما معمولا
الصفحه ١٣٣ : الشرط المقدر إن قدر مثبتاً ـ أي : فإن تدن ـ
لم يناسب فعل النهي الذي جعل دليلا عليه ، وإن قدر منفياً ـ أي
الصفحه ٤٥ : أن «مستقراً» هو المتعلق الذي
يقدر في أمثاله قد ظهر ، والصواب ما قاله أبو البقاء وغيره : من أن هذا