الصفحه ٥١ : : ما يعرف
به المبتدأ من الخبر.
يجب الحكم
بابتدائية المقدم من الاسمين في ثلاث مسائل :
إحداها
: أن
الصفحه ١٢٢ :
استفهاماً جواز ذلك في الجملة؛ لأن الحال كالخبر وقد جاز بالاتفاق نحو : «كيف
زيد؟» ، واختلف في نحو : «زيد كيف
الصفحه ٢٠١ : لبناً».......................................... ٧٦
عطف الخبر على الإنشاء
وبالعكس
الصفحه ١٦٤ : الاْحسانُ) (الرحمن / ٦٠) فإن
الأول العمل والثاني الثواب. وعلى الرابع (يَسْألُكَ أَهْلُ
الْكِتابِ أَنْ
الصفحه ٢٠٠ : الخبر...................................................... ٥١
ما يعرف به الاسم من
الخبر
الصفحه ١٥٠ : تعالى بدل من ضمير الخبر المحذوف.
حذف حرف العطف
بابه الشعر ، كقول
الحطيئة :
٤٣٣ ـ إن امرأ
الصفحه ٨٠ : بالواو نحو : «قام وقعد أخواك» فهو عنده فاعل
بهما.
الثالث
: أن يكون مخبراً
عنه فيفسره خبره ، نحو : (إنْ
الصفحه ٩٨ :
قول سيبويه : أنه
سماعي مطلقاً ، وقيل : قياسي في القاصر والمتعدي إلى واحد.
السادس
: التضمين
الصفحه ١٦ : خبر في الحال أو في الأصل ، وعن الجملة المفسرة في باب الاشتغال
فقد قيل : إنها تكون ذات محل كما سيأتي
الصفحه ١٠٧ : أن يقوم» نقصان «عسى» فاسمها مستتر ، وتمامها فـ «أن» والفعل مرفوع المحل بها.
مسألة
يجوز الوجهان في
الصفحه ١٢٧ : الأسماء أن تقطع عن الإضافة كـ «قبل وبعد وغير» ، ولبناء
بعضها أن تكون مضافة ، وذلك «أيّ» الموصولة ; فإنها
الصفحه ٢٥ : لـ «ظن» وثالثاً لـ
«أعلم» وذلك لأن أصلهما الخبر ووقوعه جملة سائغ ، كما في قول الإمام علي بن الحسين
الصفحه ٤٢ :
في موضع رفع
بالابتداء ; بدليل ارتفاع ما بعده على الخبرية ، قال كعب بن سعد الغنوي :
٣٦٥
الصفحه ٢٧ :
«عرف» بمعنى «علم» فهل يقال : إن الفعل معلق أم لا؟ قال جماعة من المغاربة : إذا
قلت : «علمت زيداً لأبوه
الصفحه ١٥٥ : مَعَهُمْ) (الحشر / ١٢) واختلف في نحو : «لزيد قائم» ونحو : «إن
زيداً قائم ، أو لقائم» هل يجب كونه جواباً