الصفحه ٦٢ :
فِي
الاْرْضِ مَرَحاً) (الإسراء / ٣٧) بخلاف التمييز.
والثالث
: أن الحال مبينة
للهيئات ، والتمييز
الصفحه ٦٤ :
اُعرب حالاً ، وقول جماعة : إنها مؤكدة ، وهم ; لأن معناها غير مستفاد مما قبلها.
الثاني
: انقسامها بحسب
الصفحه ٧٠ :
وبهذا يعلم أن
اشتراط النحويين وقوع النكرة بعد واو الحال ليس بلازم. ومن روى «مدية» بالنصب
فمفعول
الصفحه ١٢٦ : ، ولا يكون زيداً
، وما خلا زيدأً» : إن مرفوعهن محذوف ، وهو كلمة «بعض» مضافة إلى ضمير نم تقدم.
والصواب
الصفحه ١٦١ : في نحو : «ائتني اُكرمك» : إن الفعل مجزوم في جواب
الأمر ، والصحيح : أنه جواب لشرط معدر ، وقد يكون إنما
الصفحه ١٧٨ :
التفضيل و «أفعل»
في التعجب؛ فإنهم منعوا «أفعل» التفضيل أن يرفع الظاهر؛ لشبهه بـ «أفعل»
في التعجب
الصفحه ١٨١ : عليه في (فسجدوا) ثم استثني منهم استثناء
أحدهم ، ثم قال : ويجوز أن يكون منقطعاً.
القاعدة الخامسة
الصفحه ١٨٧ : «أفعل» في التعجب في أنه لا يرفع الظاهر ، وقد
مرذلك.
ولو ذكرت أحرف
الجر ودخول بعضها على بعض في معناه
الصفحه ٢٠٧ : للوجود بمنزلة الموجود..................... ١٧٥
تنبيه : أنه ليس لازم
أن يعطى الشيء حكم ما هو في معناه
الصفحه ٦٣ : حال ، وقيل : الجامد تمييز والمشتق إن اريد تقييد المدح به
كقوله : (١)
٣٧٩ ـ يا
حبذاالمال
الصفحه ٩٠ : ارتباطهما ، إما بعاطف كما في : «قاما وقعد أخواك» ، أو عمل
أولهما في ثانيهما ، نحو : (وَأَنَّهُ كانَ
يَقُولُ
الصفحه ٩٤ :
الباب
الثاني : أن يكون المضاف
زماناً مبهماً ، والمضاف إليه «إذ» نحو : (وَمِنْ خِزْي
يَوْمَئِذ
الصفحه ١٠١ :
الاُولى : أن يراعي ما
يقتضيه ظاهر الصناعة ولا يراعي المعنى ، وكثيراً ما تزل الأقدام بسبب ذلك.
وأول واجب
الصفحه ١٥٢ : ءة من قرأ (أَلَمْ نَشْرَحَ) (الشرح / ١) بالفتح
، وقيل : إن بعضهم ينصب بـ «لم» ويجزم بـ «لن» ، ولك أن
الصفحه ١٦٧ :
الباب السابع
في كيفية الإعراب والمخاطب بمعظم
هذا الباب المبتدئون
اعلم أن اللفظ
المعبر عنه