الصفحه ٧١ : :
أحدها
: إمكان ظهوره في
الفصيح ، ألا ترى أنه يجوز في «ليس زيد بقائم» و «ما جاءني من امرأة» أن تسقط
البا
الصفحه ٧٨ : النحويين في باب الاشتغال في مثل : «قام زيد وعمراً أكرمته» : إن
نصب «عمراً» أرجح ; لأن تناسب الجملتين
الصفحه ١١٠ : والتمييز ، من ذلك : «كرم زيد ضيفاً» إن قدرت أن الضيف غير زيد فهو تمييز محوّل عن
الفاعل ، يمتنع أن تدخل عليه
الصفحه ١٢٣ : حينئذ ; لإمكان أن ينوى في النعت ما نوي في
المنعوت ، وعلى هذا يحمل البيت. انتهى.
وقال الزمخشري
الصفحه ١٤١ :
قال بعض في المثال
المذكور : إنها لا تطلق حتى تقدم المؤخر وتؤخر المقدم ، وذلك لأن التقدير حينئذ
الصفحه ١٥٦ : ء تحت لسانه» (١)
و «يا كميل لا تأخذ إلا عنا تكن منا» (٢).
وجاء بدونه ، نحو
: (إِنَّ أَرْضِي
واسِعَةٌ
الصفحه ٢٠٤ :
تنبيه حول احتمال بعض
المواضع أكثر من وجه................................... ١٢٨
الجهة الثامنة أن
الصفحه ٧٦ : فأنت تحدثنا الآن عوضاً عن ذلك.
وللاستئناف وجه
آخر ، وهو أن يكون على معنى السببيّة وانتفاء الثاني
الصفحه ٩٣ : ء ، وذلك في
ثلاثة أبواب :
أحدها
: أن يكون المضاف
مبهماً كـ «غير ومثل ودون» ، وقد استدل على ذلك باُمور
الصفحه ٩٩ :
يكون المحل جراً ،
فقال بعد ما حكى قول الخليل : ولو قال إنسان إنه جر ، لكان قولا قوياً ، وله نظائر
الصفحه ١١١ : الاستئناف فتكون
مثبتاً ، أي : فأنت تحدثنا الآن بدلا عن ذلك ، ونصبه بإضمار «أن» ، وله معنيان : نفي
السبب
الصفحه ١١٧ :
النحويين على ان
البيان والمبين لا يتخالفان تعريفاً وتنكيراً وقد يكون عبى عن البدل بعطف البيان
الصفحه ١٥١ : على إضمار
«قد» وأجاز الزمخشري أن يكون (قلت) استئنافاً ، أي : إذا
ما أتوك لتحملهم تولوا ، ثم قدر أنه
الصفحه ٢٨ :
وزعم سيبويه أن
اسم الزمان المبهم إن كان مستقبلاً فهو كـ «إذا» في اختصاصه بالجمل الفعلية ، وإن
كان
الصفحه ٥٥ :
:
أحدها : أن العطف لايكون مضمراً ولاتابعاً لمضمر ; لأنه في
الجوامد نظير النعت في المشتق ، ولهذا لاتصح