الصفحه ١١ :
أحدها
: «أقوم» من نحو
قولك : «إن قام زيد أقوم» وذلك لأن المبرد يرى أنه على إضمار الفاء ، وسيبويه
الصفحه ٤٨ :
تعتكف فيه» والوصف في نحو : «أيوم الجمعة أنت معتكف فيه» والحق أنه لايترجح تقديره
اسماً ولافعلاً ، بل بحسب
الصفحه ٨١ :
والرابع
: أنه لايعمل فيه
إلا الابتداء أو أحد نواسخه.
والخامس
: أنه ملازم للإفراد
، فلايثنى
الصفحه ١٥٧ :
ويجوز حذف الجواب
في غير ذلك ، نحو : (فَإِنِ اسْتَطَعْتَ
أَنْ تَبْتَغِي نَفَقاً فِي الاَْرْضِ
الصفحه ١٧ :
مسألة
قولنا : إن الجملة
المفسرة لامحل لها ، خالف فيه الشلوبين ، فزعم أنها بحسب ما تفسره ، فهي في
الصفحه ٤٦ :
الرابع
: أن يقعا خبراً ، نحو
: «زيد عندك ، أو في الدار» وربما ظهر في الضرورة كقوله
الصفحه ٧٥ : / ٧) : إنه
عطف على معنى (إنّا
زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِزِينَة الْكَواكِبِ) (الصافات / ٦) وهو
إنا خلقنا
الصفحه ١٤٩ : ء أَتَتْ عَلَيْهِ
إلاّ جَعَلَتْهُ كالرّمِيمِ) (الذاريات / ٤٢) ، (قالُوا الْآنَ جِئْتَ
بِالْحَقِّ) (البقرة
الصفحه ١٦٥ :
وبيانه : أن
معناها المقاربة ، ولا شك أن معنى. «كاد يفعل» : قارب الفعل ، وأن معنى «ماكاد
يفعل
الصفحه ١٨٣ :
مؤول بالافتراء ، والافتراء
مؤول بـ «مفترى». وقال : (١)
٤٥٨ـ ولعمرك ماالفتيان أن تنبُت
الصفحه ٢٣ :
تعالى : (وَوَصّى بها إبراهيمُ
بَنيهِ ويَعقوبُ يا بَنيّ إنّ اللهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ)
(البقرة / ١٣٢
الصفحه ٦٠ :
السادس
: أنه لايخالف فعله
في العمل ، وهي تخالفه ، فإنها تنصب مع قصور فعلها ، تقول : «زيد حسن وجهه
الصفحه ٣٢ : قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَة وَذُو عِقَاب
أَلِيم) (فصلت / ٤٣) فـ «إنّ
الصفحه ٥٨ :
إذا ضممت المنادى
فيه.
والثالث
: أن البيان يتصور
مع كون المكرر مجرداً ، وذلك في مثل قولك : «يا
الصفحه ٦١ : (١)
«القدير» المطبوخ
في القدر ، وهو عندهم عطف على «صفيف» وخرج على أن الأصل : «أو طابخ قدير» ثم حذف المضاف