الصفحه ١٧٠ : ، ومثله : الحال الموطئة في نحو : (إِنّا أَنْزَلْناهُ
قُرْآناً عَرَبِيّاً) (يوسف / ٢).
وإن كان المبحوث
الصفحه ١٨١ :
أنهم يعبرون
بالفعل عن اُمور
أحدها
: وقوعه ، وهو
الأصل.
والثاني
: مشارفته ، نحو : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٩ : ) : «تجهزوا ، رحمكم الله» (١) ومنه جملة العامل
الملغى ; لتأخره ، نحو : «زيد قائم أظن» فأما العامل الملغى
الصفحه ١٧ : نحو : «زيداً
ضربته» لامحل لها ، وفي نحو : (إِنَّا كُلَّ شَيء
خَلَقْناه بِقَدَر) (القمر / ٤٩) ونحو
الصفحه ٢٣ :
تقدر باء الجر ، والجملة
في هذا النوع مفسرة للفعل فلا موضع لها ، وما ليس معه حرف التفسير ، نحو قوله
الصفحه ٣١ : : التابعة لمفرد ، وهي
ثلاثة أنواع :
أحدها
: المنعوت بها ، فهي
في موضع رفع في نحو قوله تعالى : (مِنْ قَبْلِ
الصفحه ٣٥ :
، واحترز بذلك من نحو : «هذا عبد بعتكه» تريد بالجملة ، الإنشاء و «هذا عبدي
بعتكه» كذلك ، فإن الجملتين
الصفحه ٤٤ : خبر أو حال نحو : «ما
في الدار أحد» و «أفي الدار زيد؟» و «مررت برجل معه صقر» و «جاء الذي في الدار
أبوه
الصفحه ٤٥ :
تنبيه
لاخلاف في تعين
الابتداء في نحو : «في داره زيد» ; لئلا يعود الضمير على متأخر لفظاً ورتبة
الصفحه ٤٩ : الخاص كـ «قائم وجالس» إلا لدليل ، نحو : (الْحُرُّ بِالْحُرِّ
وَالْعَبْد بِالْعَبدِ) (البقرة / ١٧٨
الصفحه ٥١ : يكونا معرفتين
، تساوت رتبتهما ، نحو : (اللهُ رَبُّنا) (الشورى / ١٥) أو اختلفت ، نحو : «زيد الفاضل
الصفحه ٨٢ :
والجمهور يوجبون
في ذلك في النثر تقديم المفعول ، نحو : (وَإذِ ابْتَلى
إبْراهِيمَ رَبُّهُ) (البقرة / ١٢٤
الصفحه ٨٦ : .
والسادس
: ان يعطف بفاء
السببية جملة ذات ضمير على جملة خالية منه أو بالعكس ، نحو : (أَلَمْ تَرَ أنَّ اللهَ
الصفحه ٩٥ :
الثاني
والثالث : كونه على «فعل»
بالفتح أو «فعل» بالكسر ووصفهما على «فعيل» ، نحو : «ذل وقوي
الصفحه ١١٠ : كونه من الفاعل وكونه من المفعول ، نحو : «ضربت زيداً ضاحكاً» ، ونحو : (وَقاتِلُوا المُشْرِكِينَ كآفَّةً