الصفحه ٨٥ : يربط به مذكوراً كـ «زيد ضربته» ومحذوفاً ، نحو : «السمن منوان بدرهم»
أي : منه.
والثاني
: الإشارة ، نحو
الصفحه ٨٧ : .
والعاشر
: كون الجملة نفس
المبتدأ في المعنى ، نحو : قولي : «لا إله إلا الله» ومن هذا أخبار ضمير الشأن
الصفحه ٨٩ :
: المفسرة لعامل
الاسم المشتغل عنه ، نحو : «زيداً ضربته ، أو ضربت أخاه ، أو عمراً وأخاه ، أو
عمراً أخاه» إذا
الصفحه ٩٦ : فلبسه ، وأقمته فقام» وزعم ابن بري أن الفعل ومطاوعه
قد يتفقان في التعدي لا ثنين ، نحو : «استخبرته الخبر
الصفحه ٩٧ :
وهي سبعة :
أحدها
: همزة «أفعل» ، نحو
: (أَذْهَبْتُمْ
طَيِّباتِكُمْ) (الأحقاف / ٢٠) ، وقد ينقل
الصفحه ٩٨ : وأرى» بعد ماكانت متعدية إلى واحد بنفسها وإلى
آخر بالجار ، نحو : (أَنْبِئْهُمْ
بِأَسْمائِهِمْ ، فَلَمّا
الصفحه ١٠٩ : الزوائد.
مايحتمل
المفعول به والمفعول معه ، نحو : «أكرمتك وزيداً» ، يجوز كونه عطفاً على المفعول به وكونه
الصفحه ١٢٢ :
استفهاماً جواز ذلك في الجملة؛ لأن الحال كالخبر وقد جاز بالاتفاق نحو : «كيف
زيد؟» ، واختلف في نحو : «زيد كيف
الصفحه ١٣٣ :
أميرالمؤمنين عليه
السلام : «الفقر
الموت الأكبر» (١) بخلاف نحو قوله عليه السلام : «ولكنه إله واحد
الصفحه ١٤٤ :
منها
: نحو : «مقول ومبيع»
والمحذوف منهما واو مفعول ، والباقي عين الكلمة ، خلافاً للأخفش.
ومنها
الصفحه ١٤٦ : يمكن تقديره مع أول الجز أين ومع ثانيهما فتقديره مع الثاني أولى ، نحو
: (اَلْحَجُّ أَشْهُرٌ) (البقرة
الصفحه ١٥٢ : التثنية والجمع
تحذفان للإضافة ، نحو
قوله تعالى : (تَبَّتْ يَدَآ أَبِي
لَهَبٍ) (المسد / ١) وقول حسان في
الصفحه ١٥٧ :
ويجوز حذف الجواب
في غير ذلك ، نحو : (فَإِنِ اسْتَطَعْتَ
أَنْ تَبْتَغِي نَفَقاً فِي الاَْرْضِ
الصفحه ١٥٩ :
(قالُوا خَيْراً) (النحل / ٣٠) ونحو : «خير عافاك الله» ، وأما قولهم في نحو
: (سَرابِيلَ تَقِيكُم
الصفحه ١٦٩ : أو فعل مضارع ، أو فعل أمر ، وتقول في نحو : (تلظّى) (الليل / ١٤) : فعل مضارع أصله : تتلظى ، وتقول في