حيث إنها تزيد في طولها وعرضها وعمقها كأنها تنفث في العقد الثلاثة ، وبال (حاسِدٍ) الحيوان فإنه إنما يقصد غيره غالبا طمعا فيما عنده ، ولعل إفرادها من عالم الخلق لأنها الأسباب القريبة للمضرة.
عن النبي صلىاللهعليهوسلم «لقد أنزلت عليّ سورتان ما أنزل مثلهما وإنك لن تقرأ سورتين أحب ولا أرضى عند الله منهما يعني المعوذتين».