الصفحه ٨٧ : ، وبمقتضى المتعارف من لغة العرب
حتى تتعرف النكرة بتكرارها حسب قواعد اللغة. ولكن الحكمة الإلهية اقتضت أن
الصفحه ١٠٥ :
أحدهما : متصل بما كان الاعتبار فيه بالمشاهدة ، فذكره بالألف
والواو ، لتدل الألف على الاستفهام
الصفحه ١٣٩ : ) (٣).
١٨١ ـ قوله : (وَإِذا مَسَّ
الْإِنْسانَ الضُّرُّ) (١٢) بالألف واللام ، لأنه إشارة إلى ما تقدم من الضر
الصفحه ٢٠٥ :
أيام الدنيا إلى
انقضائها ، وأنها خمسون ألف سنة ، لا يدرى أحدكم مضى وكم بقى إلّا الله عزوجل
الصفحه ١٨ : يعلم أن فيمن يدّعى العلم حمقى»!
ومن هذه الآراء
المستنكرة نقله قول من قال فى «الم» : «معنى ألف : ألف
الصفحه ٧٧ : الألف واللام ،
ويثنى ويجمع ، وليس لما شىء من ذلك ، لأنه يتنكر مرة ويتعرف أخرى ، ولا يقع وصفا
لأسما
الصفحه ٩٧ :
تحركت بحركة لازمة ، والألف واللام فى (اللهِ) لازمتان ، فصارت حركة القاف لازمة وليس الألف واللام فى
الصفحه ١٧٢ : وبالمنى
وبالوعد حتّى
يسأم الوعد آمله
والثانى : من عيسى عليهالسلام ، والألف واللام
الصفحه ٢٠٤ : والسلام.
سورة السّجدة
٣٩٦ ـ قوله : (فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ) (٥) ، وفى المعارج
الصفحه ١٧ : بن على بن الحسين بن مهرايزد النحوى الأصبهانى
الأديب الذى ألف تفسيرا فى عشرين مجلدا ، والذى نقله بدوره
الصفحه ٢٢ :
الْحَبِّ وَالنَّوى) ـ (فالِقُ
الْإِصْباحِ) واسم الفاعل يشبه الاسم من وجه ، فيدخله الألف واللام
والتنوين
الصفحه ٢٧ : ، سالم عن المعارضة .. فخرق العادة يعنى
جريانه على غير ما ألف الناس .. والاقتران بالتحدى يقصرها على الرسل
الصفحه ٤٩ : ء معبرا عن
نوع راق ومتطور من الفطرة ألف العبادة حتى تحولت إلى معرفة وحب لله ورسوله.
فلما اختلفت هذه
الصفحه ٧٣ : (خطيئتكم) بالهمز وضم
التاء من غير ألف ، على التوحيد ، ونافع كذلك إلّا أنه على الجمع ، والباقون كذلك
إلّا
الصفحه ١١٠ : اللَّيْلَ سَكَناً) (٩٦) (٢) ، واسم الفاعل يشبه الاسم من وجه ، فيدخله الألف واللام
والتنوين والجر وغير ذلك