الصفحه ١٩٩ :
السماء فقال : (وَما أَنْتُمْ
بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ) لو كنتم فيها.
وما
الصفحه ٢٠٨ :
الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ) (٦١) ، لأن فى هذه السورة تقدم ذكر السموات فى أول السورة : (الْحَمْدُ
الصفحه ٢١٤ :
٤٢٩ ـ قوله : (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي الْآخِرِينَ. سَلامٌ عَلى نُوحٍ فِي الْعالَمِينَ) «٧٨ ـ ٧٩
الصفحه ٢٣٧ : : (يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) (١) ، وبعده : (يَعْلَمُ
ما فِي السَّماواتِ
الصفحه ٤٤ :
نوعا من الزعورة ،
فكان اجتماع النوعين فى نظمه مع نبو كل واحد منهما عن الآخر فضيلة خص بها القرآن
الصفحه ٥٠ :
(لَقَدْ
عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ)
(١). حرصا على بقائهم
لمنفعتهم فى زعمهم. فقال تعالى
الصفحه ٦٠ : بالتوحيد إن لم يطرق البحث فى
الخالق وصفاته وهذه مسائل فلسفية. فالقرآن تعرض لكل بحوث الفلسفة ، فتكلم فى الله
الصفحه ٩٦ : (مُحْصِنِينَ
غَيْرَ مُسافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدانٍ)
(٥) ، لأن فى هذه السورة وقع فى حق الأحرار المسلمين
الصفحه ١٠٥ :
أحدهما : متصل بما كان الاعتبار فيه بالمشاهدة ، فذكره بالألف
والواو ، لتدل الألف على الاستفهام
الصفحه ١٠٧ :
فجمع ، لأنهم وإن
قالوا كانوا جماعة ، وجمع ما فى يونس ليوافق اللفظ المعنى ، وأما قوله فى يونس
الصفحه ١١٥ : الأولى بما فى الإنسان من أشرف السجايا وهو
العقل ، الذى امتاز به الإنسان عن سائر الحيوان.
والآية
الثانية
الصفحه ١١٦ :
رَحِيمٌ) (١٦٧) ، لأن ما فى هذه السورة وقع بعد قوله : (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ
الصفحه ١٢٤ :
السورة ، وفى
غيرها (مِنَ
الْجِبالِ) «١٥ : ٨٢ و ٢٦ :
١٤٩» ، لأن فى هذه السورة تقدمه (مِنْ
سُهُولِها
الصفحه ١٦٣ : .
٢٧١ ـ قوله : (وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ
مِمَّا) (١٢٧) ، وفى النمل : (وَلا
تَكُنْ) (٧٠) بإثبات النون. هذه
الصفحه ١٨٣ :
شئت قلت : لما تقدم فى
هذه السورة ذكر الله سبحانه وذكر الشيطان أكدهما ، فإنه خبر وقع بين خبرين ، ولم