الصفحه ١٥٥ : لهما ، لأن جعل إذا كان بمعنى خلق يستعمل فى
الشيء يتجدد ويتكرر ، كقوله : (خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ١٦ :
وقد نقل هذه
الترجمة بحروفها صاحب بغية الوعاة ، وأنباء الرواة ، والجزرى فى طبقات القراء
والذهبى فى
الصفحه ٤٥ :
فى جزء من مائة منها.
هذا توجيه من
توجيهات المكررات القرآنية يمكن أن نتبينه واضحا من قوله تعالى فى
الصفحه ٥٢ :
الاختلاف عن ذات
القرآن. يقال : هذا كلام مختلف ، أى لا يشبه أوله آخره فى الفصاحة ، أو هو مختلف
الصفحه ٦٧ :
القسم وغيره ، وهو
بعينه الموجب لذكره فى أوائل سائر السور المبدوءة به ، وزاد فى الأعراف صادا لما
جا
الصفحه ٧٠ : » ذكر هذه
الخلال فى هذه السورة جملة ، ثم ذكرها فى سائر السور مفصلا ، فقال فى الأعراف (٢) : (إِلَّا
الصفحه ٨٠ :
وقيل : (فى) (١) الآيات خروجان : خروج إلى مكان ترى فيه القبلة ، وخروج إلى
مكان لا ترى ، أى
الصفحه ٨٩ :
٥٤ ـ قوله : (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ) (٢٨) ، كرّره مرتين (١) لأنه وعيد عطف عليه وعيد آخر فى
الصفحه ١٠٤ :
فقالت
اليعقوبية : إن الله تعالى
ربّما تجلّى فى بعض الأزمان فى شخص ، فتجلى يومئذ فى شخص عيسى
الصفحه ١٣٤ : تقتلونهم ، فلا يكون من التكرار فى شىء.
١٦٨ ـ قوله : (لا يَرْقُبُوا
فِيكُمْ إِلًّا وَلا ذِمَّةً
الصفحه ١٤٣ :
النمل : (مِنَ الْمُسْلِمِينَ) (٩١) ، لأن ما قبله فى هذه السورة : (الْمُؤْمِنِينَ) (١٠٣) فوافقه
الصفحه ١٤٥ : ) (٥٠) ، لأن فى الأنعام آخر الكلام فيه (جاء) (١) بالخطاب ، وختم به ، وليس فى هذه السورة آخر الكلام ، بل
الصفحه ١٤٦ : ) للروى (٢) فى السورتين.
٢١٥ ـ قوله : (وَإِنَّنا لَفِي
شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ مُرِيبٍ) (٦٢
الصفحه ١٤٨ :
سورة الحجر قام
مقام الاستثناء من قوله : (فَأَسْرِ
بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ) ، وزاد فى
الصفحه ١٨٩ : ) لخالف ما قبله ، لأن ما قبله فى السورتين بلفظ الجمع
تعظيما فصرح.
٣٤٤ ـ قوله : (ضَرًّا وَلا نَفْعاً