الصفحه ١٩٠ : قوله : (الْعالَمِينَ) مذكور فى خمسة مواضع : فى قصة نوح «١٠٦ ـ ١٠٩» ، وهود «١٢٤
ـ ١٢٧» ، وصالح «١٤٢ ـ ٤٥
الصفحه ١٩٨ :
مقامه ، ولم يذكر
فى هذه السورة : (حَمَلَتْهُ) ، ولا (وَضَعَتْهُ) موافقة لما قبله من الاختصار ، وهو
الصفحه ٢٣٣ :
الخمس : (ما فِي السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ) (١) إعادة (ما) هو الأصل ، وخصت هذه السورة بالحذف
الصفحه ١٢ :
ممثلة فى تفسير
أبى السعود العمادى ، وأثير الدين أبى حيان ، وجار الله الزمخشرى ، وأجاد الباحثون
فى
الصفحه ٤٨ :
الرسول : إنه مجنون ، وعن القرآن : إنه سحر مبين .. فلما جاء (أفعل) مع المضارع فى
الأنعام انقطعت مظنة
الصفحه ٥٣ :
الفصاحة والبلاغة من جميع أنحائها فى العالى منه إلّا فى الشيء اليسير المعدود ،
ثم تعرض الفترات الإنسانية
الصفحه ٦٨ :
والتوحيد أول ما
يلزم العبد من المعارف ، فكان هذا أول خطاب خاطب الله به الناس فى القرآن ،
فخاطبهم
الصفحه ٧٢ :
لطمع من زعم أن
آباءهم تشفع لهم ، وأن الأصنام شفعاؤهم عند الله (١)
، وأخرها فى الآية الأخرى لأن
الصفحه ٨١ : فى المائدة أبلغ ، لقولهم : (حَسْبُنا ما وَجَدْنا
عَلَيْهِ آباءَنا) (١٠٤). فادعوا النهاية بلفظ
الصفحه ٨٧ :
بالمعروف ، هو ما ذكر
فى قوله : من معروف. فتأمل فيه فإن هذا دليل على إعجاز القرآن (١).
٤٨ ـ قوله
الصفحه ٩٠ :
إلى الطين. وقيل :
إلى المهيأ (١).
وقيل : إلى الكاف (٢)
فإنه فى معنى : مثل ، وفى المائدة يعود إلى
الصفحه ١٠١ : بَعْدِ مَواضِعِهِ) (٤١) ، لأن الأولى فى أوائل اليهود ، والثانية فيمن كانوا فى زمن
النبى
الصفحه ١٣٣ : الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ) (١٩). فقدم ذكر الجهاد فى هذه الآى فى هذه السورة ثلاث مرات ،
فأورد فى
الصفحه ١٣٦ :
والثانية فى آخرين
، وقيل : الأولى فى اليهود ، والثانية فى المنافقين.
وجواب
آخر : وهو أن المفعول
الصفحه ١٣٩ :
الصَّالِحاتِ بِالْقِسْطِ (١)
وَالَّذِينَ كَفَرُوا ...) الآية (٤). وكذلك ما فى المائدة