الصفحه ١٢٠ : وَضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ ..»)
إلى الآية [٢٥] منها تتحدث عن الرسالات والرسل.
الصفحه ١٧٦ : ، وكنّى عنه فى الشعراء حيث قال : (فَأَرْسِلْ إِلى
هارُونَ) (١٣) ليأتينى ، فيكون لى وزيرا ، وفى القصص
الصفحه ٦٨ : البقرة ، ثم آل عمران ،
على هذا الترتيب إلى سورة الناس ، وهكذا هو عند الله فى اللوح المحفوظ ، وهو على
هذا
الصفحه ٣٤ : جنس الكلام ، بل كانت معجزات مادية منفصلة
تماما عن الكتب السماوية ، وهذا الواقع هو الذى دفع العرب إلى
الصفحه ٣٣ :
عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ وجها يناسبه حينما سمع القرآن فى بيت أخته فتهاوى
صرح الشرك من قلبه
الصفحه ٤٨ :
الْمَفْتُونُ. إِنَّ رَبَّكَ هُوَ
أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ)
(١). يعنى : ضل فقال عن
الصفحه ٩ : العالمية التابعة لمكانته عند الله ، ومن ثم تكون مكانة العالمين على
خدمته ، الدائبين على الكشف عن أسراره
الصفحه ٣٦ :
إبطال نبوة الرسول
صلىاللهعليهوسلم بما نقله إلينا من ضلالات الثنوية والبراهمة وغيرهم ، بل أنه
الصفحه ٥٥ : المسلم الذى بناه الرسول صلىاللهعليهوسلم بالقرآن حجة على صلاحية القرآن للدعوة العالمية.
لم يكن
الصفحه ٣٢ :
يشاهدها إلّا من
حضرها ، ومعجزة القرآن باقية إلى يوم القيامة ، وخرقه للعادة فى أسلوبه وبلاغته
الصفحه ٣٨ :
الإجماع قد انعقد على
إضافة الإعجاز إلى القرآن. ويلزم من القول بالصرفة زوال الإعجاز بزوال زمان
الصفحه ٧٤ : (فَأَرْسَلْنا) «١٦٢» ، لأن لفظ الرسول والرسالة كثرت فى الأعراف ، فجاء ذلك وفقا
لما قبله ، وليس كذلك فى سورة
الصفحه ٥١ :
، بحيث لا تمل أن تستكشفها من وراء التراكيب الموزونة بأدق الموازين ، والتى عبر
عنها الكتاب الكريم بالحق
الصفحه ٢٥٠ : *
__________________
(١) أخرج الشيخان
وأبو داود عن أبى هريرة عن النبى صلىاللهعليهوسلم
: «إن الله تعالى حبس عن مكة الفيل
الصفحه ٩٥ : بالمضارة ، حليم عن المضادة (١).
٧٠ ـ قوله : (خالِدِينَ فِيها
وَذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (١٣) ، بالواو