الصفحه ٦١ :
الإيمان بالله رب العالمين. كلاهما معجزة إلهية تجلت بها قدرة الله على غير مثال
سابق متسلسل عن أسبابه فى
الصفحه ٨ :
العملية للبشر
الموصول بحبل الله المتين ، من حيث كان الإنسان المؤمن مسيرا بمحض الإرادة الإلهية
فى
الصفحه ٤٥ : المائدة : (وَإِذا
قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قالُوا حَسْبُنا
ما
الصفحه ١٠٦ : لأراه حقا ، وقال أبو جهل :
كلا ، فنزلت الآية.
انظر : (المعتمد من المنقول فيما أوحى إلى الرسول
الصفحه ٣٥٤ : لأبى البقاء العكبرى.
٣٦ ـ المعتمد من المنقول فيما أوحى إلى
الرسول لحيدر بم على القاشى (مخطوط).
٣٧
الصفحه ١٤ : والاعتبارات التى سنتحدث عنها عند الحديث عن كتاب
البرهان أو أسرار التكرار فى القرآن «كما أطلقنا عليه».
على أن
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوسلم على أنه رسول يبلغ عن ربه دعوة الإسلام الخاتمة ، ولو سقطت
هذه الحجة القائمة للرسول لاندثرت الدعوة
الصفحه ٤١ :
التى لا تكشف عن وجه الإعجاز فى جودة الرصف ، ولا حسن النظم. وأحيانا أخرى ذكروا
وجوها قالوا : إنه لا يمكن
الصفحه ٥٧ : المؤمنين عن الماديات إلى المعارف الروحية فيما وراء المادة.
وقد نقل الإمام السيوطى
فى الإتقان عن أبى الفضل
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوسلم وبعد عصره وإلى أن تقوم الساعة ، فلو انفصلت آية صدق
الرسول صلىاللهعليهوسلم عن نفس القرآن كما حدث
الصفحه ١٠ : للإنتاج ، ثم
نام على ثراها لا يفيد نفسه ولا غيره من ثمارها ، وهو انحراف عن السنن المشروع
الذى علّمه الرسول
الصفحه ٢٥١ : الله
عنه : «لن يغلب عسر يسرين» (٢).
سورة التّين
٥٦٧ ـ قوله تعالى
: (لَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنْسانَ
الصفحه ٩٧ : ) (٣)
، والثانية على القاعدين بغير عذر.
٧٦ ـ قوله : (وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ) (١١٥) ، بالإظهار فى هذه السورة
الصفحه ٤٠ : الدالة على صدق
الرسول صلىاللهعليهوسلم فى التبليغ عن ربه هى القرآن الذى جمع بين البيان الواضح
الصفحه ١٠٢ : [أ]).
(٣) أخرج ابن جرير فى
تفسيره ١٠ / ١٥٠ / ١٥١٠ عن ابن عباس قال : أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
نعمان بن أضا