الصفحه ١٣٣ : لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلا ذِمَّةً) (٨) (٣). واقتصر عليه ، فذهب بعضهم إلى أنه
الصفحه ١٤٤ :
(الْأَخْسَرُونَ) ، وفى النحل (الْخاسِرُونَ).
٢٠٧ ـ قوله : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى
الصفحه ١٦٤ : مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ
فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً) (٢٩) ، وقوله : (وَلا
الصفحه ١٦٦ : ) ، وفى سبأ : (ادْعُوا
الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ) (٢٢) ، لأنه يعود إلى الرب (فى هذه السورة
الصفحه ١٦٨ : الْحامِدُونَ ـ إلى ـ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ) «٩ : ١١٢» (٣)
__________________
(١) الآية فى الأحقاف
الصفحه ١٧١ : ، وهى قراءة ضعيفة الوجه. قال أبو على : وهى غير جائزة ، وعدها الدانى فى
السبع ولم يشر إلى ضعفها (التيسير
الصفحه ١٧٣ : ، وفيها ذكر نسبتهم إياه إلى الله تعالى حين قال : (ما كانَ لِلَّهِ أَنْ
يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ) (٣٥). فذكر
الصفحه ١٨٠ :
وفى التحريم : (فَنَفَخْنا فِيهِ) (١٢) ، لأن المقصود فى هذه السورة ذكرها ، وما آل إليه أمرها حتى
الصفحه ١٨٧ : قبله أشد ، فإن قوله : (وَمَوْعِظَةً
لِلْمُتَّقِينَ) (٣٤) محمول ومصروف إلى قوله : (وَلْيَسْتَعْفِفِ) (٣٣
الصفحه ١٨٨ : بالإضافة
إلى نفسه ، وختم كل آية بما اقتضى أولها.
سورة الفرقان
٣٤٢ ـ قوله تعالى
: (تَبارَكَ) هذه لفظة لا
الصفحه ١٩٤ : : (وَجاءَ
مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى) (٢٠) ، اسمه حزبيل (١) من آل فرعون ، وهو النجار ، وقيل
الصفحه ٢٠٣ :
تيقن أن له صانعا
مدبرا (١).
قال
الخطيب : معنى (يَسْمَعُونَ) هاهنا : يستجيبون إلى ما يدعوهم إليه
الصفحه ٢١١ : الشيء من مكان إلى مكان آخر. وسنة الله سبحانه لا تبدل ولا تحول ،
فخص هذه الموضع بالجمع بين الوصفين ، لما
الصفحه ٢١٩ : إلى الله تعالى ، وهو قوله : (ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ
زَرْعاً) (٢١) فكذلك الفعل بعد : (ثُمَّ
يَجْعَلُهُ
الصفحه ٢٢٠ : أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً) (٢١) وخصت سورة التغابن بضمير الأمر والشأن توصلا إلى كان.
٤٤٨ ـ قوله