الصفحه ٦١ : الشفاء ، ولم تكن كسوابق العلاج
الذى ينتهى إلى الشفاء. وتلك هى السوابق التى تتجلى فيها قدرة الله على يد
الصفحه ٦٦ : ). أى : الذى يسلكه النبيون والمؤمنون. ولهذا كرّر أيضا فى
قوله : (...
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ. صِراطِ
الصفحه ٧٢ : : (وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) «٥٧» هاهنا ، وفى الأعراف «١٦٠». وقال فى آل عمران : (وَلكِنْ
الصفحه ٧٨ :
القرآن. فكان بعضا من
الأول ، ولم يزد فيه (مِنْ)
لأنه غير مؤقت ، وقريب من معنى القبلة ما فى آل
الصفحه ٨٢ : ، وفى آل عمران : (أُولئِكَ لا خَلاقَ
لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ وَلا يَنْظُرُ
الصفحه ٩٥ : العطف ، وإن كان فى الجملة
الثانية ما يعود إلى الأولى حسن إثبات حرف العطف ، وحسن الحذف اكتفاء بالعائد
الصفحه ١٠٢ : الشرائع ، وتعين أن البيان متوجه إلى الشرائع ، لا إلى ما
كتموه مما هو مبيّن فى الآية (١٥).
(٢) كما أن
الصفحه ١١١ : بعده اسمان (١) ، والمتقدم اسم واحد ، بخلاف ما فى آل عمران ، لأن ما قبله
وما بعده أفعال ، فتأمل فيه فإنه
الصفحه ١١٢ : ، والله
أعلم.
١١٠ ـ قوله : (ذلِكُمُ اللهُ
رَبُّكُمْ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ) (١٠٢) فى
الصفحه ١٢١ : فى السورتين بالواو.
١٣٠ ـ قوله : (أَرْسَلْنا نُوحاً
إِلى قَوْمِهِ فَقالَ) (٥٩) بالفاء فى هذه السورة
الصفحه ١٣٧ : بكناية تعود من الثانية إلى
الأولى ، وإما بإشارة فيها إليها ، وربما يجمع بين الاثنين منها (٢) والثلاثة
الصفحه ١٤٨ : إليه وهو فى البئر ، وموسى ـ عليهالسلام ـ أوحى إليه بعد أربعين سنة ، وقوله : (وَاسْتَوى) إشارة إلى تلك
الصفحه ١٥٦ : : (عَلَيْهِمْ) ، بل هو يعود على أول القصة ، وهو : (إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى
قَوْمٍ مُجْرِمِينَ) (٥٨) ، ثم قال
الصفحه ١٦٢ : بُطُونِهِ) (٦٦) ، وفى المؤمنين : (فِي
بُطُونِها) (٢١) ، لأن (الضمير) فى هذه السورة يعود إلى البعض وهو الإناث
الصفحه ١٧٤ :
القصص : قضاء موسى
الأجل المضروب ، وسيره بأهله إلى مصر ، لأن الشيء قد يجمل ثم يفصل ، وقد يفصل ثم