الصفحه ٥٥ : ، وتسامى السلوك ، وارتفاع
الإنسانية إلى مستواها الحق الذى تهفو إليه الدنيا كلها هى الحجة الماثلة أمام
الصفحه ٨٨ :
(قدم لفظ) (١)
المغفرة رحمة منه تعالى ، وترغيبا للعباد فى المسارعة إلى موجبات (٢)
المغفرة (جعلنا
الصفحه ١٥١ :
سورة الرّعد
٢٣٣ ـ قوله تعالى
: (كُلٌّ
يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى) (٢) ، وفى سورة لقمان : (إِلى
الصفحه ١٧٥ : بعدها (١).
٢٩٩ ـ قوله : (إِلى فِرْعَوْنَ) (٤٣) ، وفى الشعراء : (أَنِ
ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٥١ : وهذا التعبير بالحق يعنى أن هذا التحدى الموجه لأفصح أمة
نطقت بلغة القرآن إنما يهدف إلى تقرير الحق
الصفحه ١٠٤ :
عقيبها : (وَما
مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ)
يصلح ردّا على المذهبين ، فهو رد على من قال : إن المسيح إله
الصفحه ١٠ : والفاعلية ترفع طلائع الإسلام إلى الدعوة بالقول والعمل. فالعبادة فى
الحقيقة وسيلة تربية وإعداد وبناء لإنسان
الصفحه ٢٩ : منافعهم ، هما سبب الدمار ممثلا فى الصيحة ، والرجفة ، والخسف إلى غير ذلك
مما لا تنكره وقائع التاريخ ، وما
الصفحه ٥٤ : تشير بوضوح إلى روح القرآن وأثره العجيب فى بناء القوة من الضعف ،
والتماسك من التمزق ، وسمو الهدف من
الصفحه ٦٨ : البقرة ، ثم آل عمران ،
على هذا الترتيب إلى سورة الناس ، وهكذا هو عند الله فى اللوح المحفوظ ، وهو على
هذا
الصفحه ٨٠ :
وقيل : (فى) (١) الآيات خروجان : خروج إلى مكان ترى فيه القبلة ، وخروج إلى
مكان لا ترى ، أى
الصفحه ١٢٩ :
السورتين : (آمَنْتُمْ لَهُ) لأن (الضمير) هنا يعود إلى رب العالمين ، وهو المؤمن به
بحانه وفى
الصفحه ٢٠ :
ظنوه فى المتشابه بمعنى : الموهم ، أو الغامض ، ولم يفطنوا إلى أنه فى المتشابه
بمعنى : المتماثل ، وهو
الصفحه ٣٩ : يتحدثون عن الإنسان الآلى ، وعن بناء الأجنة فى
غير أرحام الأمهات ، وعن الأمطار الصناعية ، ولم يصب الله
الصفحه ٥٢ :
الدعوى ، أى بعضه يدعو إلى الدين وبعضه يدعو إلى الدنيا ، أو هو مختلف النظم ،
فبعضه على وزن الشعر ، وبعضه