الصفحه ١٦٣ : فى الدر المنثور (٤ / ١٣٥)
وعزاه إلى ابن المنذر وابن أبى حاتم وابن حبان والبيهقى فى الدلائل.
الصفحه ١٧٦ : ، وكنّى عنه فى الشعراء حيث قال : (فَأَرْسِلْ إِلى
هارُونَ) (١٣) ليأتينى ، فيكون لى وزيرا ، وفى القصص
الصفحه ١٧٧ : : الرجوع إلى الجنة أو النار
، وذلك فى القيامة ، فخصت سورة العنكبوت به ، وخصت هذه السورة بالواو لما حيل
الصفحه ١٧٨ : اذْهَبا
إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا)
[٣٦].
الصفحه ١٧٩ :
فأججوا نارا عظيمة
، وبنوا بنيانا عاليا ، ورفعوه إليه ، ورموه منه إلى أسفل ، فرفعه الله ، وجعلهم
فى
الصفحه ١٨١ : مِنْ نارٍ) (١٩) إلى قوله : (مِنْ
حَدِيدٍ) (٢١). فمن كان فى ثياب من نار وفوق رأسه حميم يذوب من حره أحشا
الصفحه ١٨٢ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ)
[٥٣] ، إلى هذه الآية وكلها مؤكدة كما ذكر المؤلف.
الصفحه ١٨٤ : على ذكر الله. فصرّح فى هذه السورة بذكر الله ، وهناك بذكر الرب
، لإضافته إلى العالمين وهم جملتهم فقالوا
الصفحه ١٨٥ : السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ)
فاستسقى لهم فسقوا. ثم عادوا إلى كفرهم ، فذلك قوله : (يَوْمَ نَبْطِشُ
الصفحه ١٨٩ : ـ قوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً ...) (٨) إلى آخر الآية. مذكور فى ثمانية مواضع : أولها : فى محمد
الصفحه ١٩٠ :
صالح (١٥٨)
ثم لوط
(١٧٤) ، ثم شعيب (١٩٠)
(١) عليهالسلام.
٣٥١ ـ قوله : (أَلا تَتَّقُونَ ...) إلى
الصفحه ١٩١ : ) (٧) فكرر (آتِيكُمْ) ، فاستثقل الجمع بينهما وبين (فَلَمَّا
أَتاها) ، فعدل إلى قوله : (فَلَمَّا
جاءَها) بعد
الصفحه ١٩٦ : مطلوبهم فى تلك الحالة ، ومن النجاة والأمن فى
الحياة فلم يحتج إلى ذكر الزينة.
٣٧٢ ـ قوله : (إِنْ جَعَلَ
الصفحه ٢٠٥ :
أيام الدنيا إلى
انقضائها ، وأنها خمسون ألف سنة ، لا يدرى أحدكم مضى وكم بقى إلّا الله عزوجل
الصفحه ٢٠٦ :
سورة الأحزاب
ذهب بعض القراء
إلى أنه ليس فى هذه السورة ما يذكر فى المتشابه ، وبعضهم أورد فيها