الصفحه ٨ :
العملية للبشر
الموصول بحبل الله المتين ، من حيث كان الإنسان المؤمن مسيرا بمحض الإرادة الإلهية
فى
الصفحه ١٤ : ، والتى
يقاس بها الفكر البشرى للتعرف على الخطأ والصواب ، إلى غير ذلك من نواحى الإعجاز
التى يصعب حصرها فى
الصفحه ١٥ :
قنافذ الإلحاد وقد لجأت إلى استثارة الرحمة واصطناع خلائق اللؤم وتوسلات الضعف.
وكان لزاما على كل
مخلص
الصفحه ٢١ :
مَرْجِعُكُمْ ـ إِلَى
اللهِ مَرْجِعُكُمْ) ـ
__________________
(١) العنوان من عندنا
للتوضيح (المراجع).
الصفحه ٢٢ :
(كَذلِكَ
يَطْبَعُ اللهُ) ـ كذلك نطبع ـ ... إلى أمثال ذلك».
ولقد بلغت هذه
المكررات قمة الإعجاز
الصفحه ٣٠ :
«لا إله إلّا الله»
، هذه الكلمة هى خلاصة رسالات الله ، محمد وجميع الرسل عباد الله. هذا هو الحجم
الصفحه ٥٩ : اجتماع ، فلم
يوجه الكلام إلى الكبراء والقادة ، بل وجهه للناس جميعا بقوله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦٠ : الظهور بين الجاهلين كمثل الإيمان بالإله الواحد الأحد الذى لا يحابى
قوما
الصفحه ٦٣ : ونذيرا ، وداعيا (٥) إلى الله بإذنه وسراجا منيرا ، صلاة (دائمة) (٦) تتصل ولا تنقطع بكرة وهجيرا (٧).
وبعد
الصفحه ٨١ : انتهاءهم إلى عقيدة آبائهم ، واستقرارهم عليها.
(٣) فى ب : لأن فى
تقديم الباء فى الأصول ، وما أثبتناه
الصفحه ٨٤ : آل عمران : (أَمْ
حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ
جاهَدُوا
الصفحه ٨٥ : نكحت ، والثانى : من أنكحت ، وهو يتعدى
إلى مفعولين (والمفعول) (٢) الأول فى الآية : (الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٨٦ :
والأول معرفة والثانى نكرة؟ وما ذهبت إليه يقتضى ضد هذا ، بدليل قوله تعالى : (كَما أَرْسَلْنا إِلى
الصفحه ٨٧ : ، وبمقتضى المتعارف من لغة العرب
حتى تتعرف النكرة بتكرارها حسب قواعد اللغة. ولكن الحكمة الإلهية اقتضت أن
الصفحه ٩٤ : الماضى فى الشرط مقام لفظ المستقبل ، ولفظ الماضى أخف ،
وبنى الفعل للمجهول فلا يحتاج إلى ذكر الفاعل ، وهو