الصفحه ١٣١ :
أما سورة الأنعام
ففيها : (لَيْسَ
لَها مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيٌّ وَلا شَفِيعٌ وَإِنْ تَعْدِلْ كُلَّ
الصفحه ١٧٧ :
خصت هذه السورة
بقوله : (مِنْ
رَبِّهِمْ) (٢) بالإضافة ، لأن الرحمن لم يأت مضافا ، ولموافقته ما بعده
الصفحه ٤٦ : العلماء وغير العلماء من المسلمين على طريق
الدعوة إلى الله ، يهتدى به الجاحدون إلى الحق ، ويزداد به الذين
الصفحه ٤٧ :
الآية التاسعة من سورة الأنعام ما دام الأمر هكذا فإن الأمر يحتاج إلى دراسة وبحث
يقوم على العلم والتحليل
الصفحه ٨٥ :
٤٤ ـ قوله : (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ) (٢٢١) بفتح التاء ، والثانى بضمها (١) ، لأن الأول : من
الصفحه ١٥٠ :
تَاللهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلالِكَ
الْقَدِيمِ) (٩٥) وهو يمين من أولاده على أنه لم يزل على محبة يوسف
الصفحه ١٦٢ : عليه ما يعود على الكل ولا يقتصر على البعض ، وهو قوله : (وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها
الصفحه ١٧٣ :
٢٩٣ ـ قوله : (فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا) (٣٧) ، وفى حم
الصفحه ٢٠١ : مِنْ شَيْءٍ) (٤٤) ، وكذلك أول المؤمن قبله : (وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ) (٢٠).
وأما فى آخر
الصفحه ٢١٦ : ) (٤) بالواو ، وفى «ق» : (فَقالَ) (٢) بالفاء ، لأن اتصاله بما قبله فى هذه السورة معنوى ، وهو
أنهم عجبوا من مجى
الصفحه ٢٣٩ :
٥٢٨ ـ قوله : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ) (١٦) ، وبعده : (أَنْ
الصفحه ٣٠٢ :
المسألة
٢٢
الحج
ألم تر أن الله يسجد له من فى السموات
١٨
١٥٢
/ ١٨١
الصفحه ٧ :
أنفسهم أنهم الشعب المختار ، والسور الشامخ الذى أحاطوا به أنفسهم بحيث لا يعترفون
بمؤمن من غير عنصرهم دليلا
الصفحه ١١ : بمصلحة عامة ، فهم مطالبون بسدها على الجملة ، فبعضهم قادر عليها مباشرة ،
وذلك من كان أهلا لها ، والباقون
الصفحه ٣٢ :
يشاهدها إلّا من
حضرها ، ومعجزة القرآن باقية إلى يوم القيامة ، وخرقه للعادة فى أسلوبه وبلاغته