الصفحه ٨٠ :
وقيل : (فى) (١) الآيات خروجان : خروج إلى مكان ترى فيه القبلة ، وخروج إلى
مكان لا ترى ، أى
الصفحه ٨٢ :
(غَفُورٌ
رَحِيمٌ)
يدل على أنه لا إثم عليه.
٣٥ ـ قوله : (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) (١٧٣) فى
الصفحه ٨٥ : ) والثانى محذوف وهو (الْمُؤْمِناتِ) أى : لا تنكحوا المشركين النساء المؤمنات حتى يؤمنوا.
٤٥ ـ قوله : (وَلا
الصفحه ٨٦ : فِيما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ).
أى : لا جناح عليكم
فى أن يفعلن فى أنفسهن فعلا هو
الصفحه ٨٧ : عند الله ، فلو كان من عند النبى صلىاللهعليهوسلم
لوضع الآية الثانية أو لا بمقتضى كونها منسوخة
الصفحه ٩٠ : الهيئة. وهذا جواب التذكير والتأنيث ،
لا جواب التخصيص ، وإنما الكلام وقع فى التخصيص ، وهل يجوز أن يكون كل
الصفحه ٩٦ : مُتَّخِذِي
أَخْدانٍ)
، حرمة للحرائر المسلمات ، لأنهن إلى الصيانة أقرب ، ومن الخيانة أبعد ، ولأنهن لا
يتعاطين
الصفحه ١٠٦ :
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ
الظَّالِمُونَ) (٢١) ، وقال
الصفحه ١١٣ :
إثبات خلق الناس ،
لا على نفى الشريك ، فقدم فى كل سورة ما يقتضيه ما قبله من الآيات.
١١١ ـ قوله
الصفحه ١٣٦ : على خساستها وأنها لا تستحق أن تسمى حياة (البحر المحيط ٥
/ ٨٢).
(٢) الموضعان فى
براءة ذكرهما المؤلف
الصفحه ١٣٧ : (وَطَبَعَ
اللهُ). ثم ختم كل آية بما يليق بها فقال فى الأولى : (لا يَفْقَهُونَ) ، وفى الثانية : (لا
الصفحه ١٤٣ : : (لا جَرَمَ أَنَّهُمْ
فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ) (٢٢) ، وفى النحل : (هُمُ
الْخاسِرُونَ) (١٠٩
الصفحه ١٥٠ : عواقبهم ، وهو أمر لا يتحقق إلا فى استيعاب قاعدة الهلاك
لجميع المكذبين.
أما فى سورة الأنبياء
فالمراد
الصفحه ١٨٤ : : (فَبُعْداً لِلْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) (٤١) بالألف واللام ، وبعده : (لِقَوْمٍ
لا يُؤْمِنُونَ) (٤٤) ، لأن الأول
الصفحه ١٨٩ : : (ما لا يَنْفَعُهُمْ
وَلا يَضُرُّهُمْ) (٥٥). قدم النفع موافقة لقوله : (هذا
عَذْبٌ فُراتٌ وَهذا مِلْحٌ