الصفحه ١٦١ :
الدابة. قال ـ عليه الصلاة والسلام ـ : «إن المنبتّ لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى» (١).
وأما فى الملائكة
فقد
الصفحه ١٩٢ :
بنى على ذكر الخوف
كلام يليق به وهو قوله : (إِنِّي
لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ) (١٠).
وفى
الصفحه ١٩٧ : : من
ذهاب الليل : والسياق لا يقتضيه.
(٢) وإليه ذهب
البصريون ، والكاف متصلة بأن (إملاء ما منّ به
الصفحه ١٩٩ :
مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (٢٤) ، وقال بعده : (خَلَقَ
اللهُ
الصفحه ٢٠٥ :
أيام الدنيا إلى
انقضائها ، وأنها خمسون ألف سنة ، لا يدرى أحدكم مضى وكم بقى إلّا الله عزوجل
الصفحه ٢٣٤ : النَّارُ
هِيَ مَوْلاكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)
[١٥] ، لأن ما فى الحديد تعداد لما حل بهم من آلام ولاية النار
الصفحه ٢٣٨ :
يكرهه ، ويبيح له
محبوبه من حيث لا يأمل. وقال فى الثانى : يسهل عليه الصعب من أمره (١) ويبيح له خيرا
الصفحه ٢٦٦ : جامع الناس ليوم لا ريب فيه
٩
٨٨
٥١
آل
عمران
إن الله لا يخلف
الصفحه ٢٧١ : لا يؤمنون
١٢
١٠٥
٩٥
الأنعام
وأوحى ألىّ هذا القرآن لأنذركم
الصفحه ٢٨٤ :
يونس
ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا
٤٥
١٤٠
١٩١
يونس
قل لا
الصفحه ٢٢ : ، بحيث يمكن اعتبارها من علامات التنبيه على الإعجاز الذى لا
يدرك إلّا بعمق الفهم والفقه والتذكر فى كل سورة
الصفحه ٣٨ : حيلة ولا حجة قالوا : أنت تعرف من أخبار الأمم ما لا نعرف. قال : فهاتوها
مفتريات. فلم يرم ذلك خطيب ، ولا
الصفحه ٤٣ : إما
محاورة ، ويقال له : الخطابة. وإما مكاتبة ، ويقال له : الرسالة. فأنواع الكلام لا
تخرج عن هذه
الصفحه ٦٦ : : لا نعبد غيرك ، ولا نستعين بسواك ، والثانى : لا نعبد غيرك
ونستعين بك وبسواك. فكرّر إياك لقطع الاشتراك
الصفحه ٦٧ : ) (٦) ليس فى القرآن غيره تكرار العامل مع حرف العطف لا يكون
إلّا للتأكيد ، وهذه حكاية كلام المنافقين ، وهم